سمير علي جمول
# الصوره_النطميه_عن_الزواج_التقليدي
إن عام 2010 هو عام النجاح أو الفشل على أية علاقة.
أسباب النجاح والفشل بالظروف التي تبنى حولها العلاقه ومستوى وعي الاطراف الداخله في العلاقه الى الاسباب والمقومات ،
لكن بشكل عام فالمثله يرفض فكرة إرتباط المرأه برجل يصغرها بالسن ولو كان الفارق سنةً واحده وذلك من خلال تخطيط اسباب اولها نفشلها في العلاقات بين المجتمع لكثرة الامثله الفاشله عن هكذا علاقة كان المجتمع والاقارب سبباً اساسياً فيشالها ،
وبسبب سيادة الفكر الذكوري في المجتمع تكون صوره النمطيه الجامده المقيده عن الزواج مشاهدة اصبح كل من يخرج عنها يعتبر شاذاً عن الأصل ،
حيث يقول الدكتور احمد عبدالله استاذ الطب النفسي في جامعة الزقازيق في مصر
أن المرتبطين فقط بإطار الزواج الذي رسمه المجتمع هم من يقعون ضحايا تكون الزوجة أكبر في العمر ، فتنعكس نظرة المجتمع المحدودة على تصرفاتهم وتفسد علاقتهم.
(…) نموذج من إطار الصورة ، ومن الممكن أن يكون هذا الإطار هو الأكبر في السن ،
وعلى نفس الوقت تقول الكاتبه نوال مصطفى ((إن تقبل الفارق العمري بين الزوجين يعود اساساً للمستوى الثقافي والإجتماعي للزوجين انفسهم ثم للمقربين منهم ثم كعموم)) ونحن نعلم ما مدى المستوى الثقافي المتردي المجتمع ،،
كصوره عن الزواج لها اسمها و مقاساتها و مقاساتها و يخصنا هذا ، وهذا هو السبب الأول ، وهذا هو السبب الأول ، وذلك حسب تفسير المجتمع الذكوري.
يبدو أن السبب الثاني هو الفكره السائده ، فإن علامات تظهر تظهر على المرأة أكثر من الرجل مع الامر الذي يجعله مرأه و مرأه ، و مرأه ، و مرأه ، و مرأه ، و مرأه ، و مرأه ، و مرأه ، الحرف للرجل.
يمكن للرغبه ، تطريز ، تطريز ، بالرغبه أو الخطأ ، أو الخطأ ،
السبب الثالث هو النظرة التي يكونها المجتمع تجاه المرأة التي تكبر في العمر دون زواج فهم يرون هذا الأمر.
عندما يتقدم شاب عشرينياة في الخامسه والثلاثين الجمل الجمل.
طبعاً الاسباب كثيره ولا يسع المجال لطرحها كلها لكن هذه اهم الاسباب وابرزها واكثرها تأثيراً ،،
# حسين_سالم
# النسوية
