د. عيدروس النقيب يصحي قيادات اللقاء المشترك…..

ان حدث اي اتفاق بينهم فهم بالفعل من اجل ان ينقذوا الحوثيين من ورطتهم .. هؤلا لم يعد يمثلوننا .. والثورة تفجرت ولا مجال للعودة إلى الوراء ولو يوما واحدا .. كفرنا بجميع الأحزاب وأمنا بوطن واحد لاحزب له ..
يكفينا استحمار .. وعبث بالعقول ..

مش راضيين . الجماعه بيقولو ي رابح حيجيبك الموز

فهم لك حمير.

حوار والحوثين يهددو تعز ومارب عن اي حوار يريدو اقطعو الطريق وتركو حوارة خلوة يدخل في مستنقع والحرب معاة الان افضل من بعدين قبل مايتمكن اكثر والحرب ورادة واردة فلات تااجلوها الان افضل لنا ولااجيلنا

اي سياسبين اي احزاب اي مؤتمر حوار كلهم جلسوا مايقارب سنه عشان المخصصات الماليه كلهم من ريس الجمهوريه الى اصغر مسئول بالفلوس يوقع مازالوا يحضرون وسيضلون يحضرون مع ابليس مادام يدفع لهم وكل شي بثمن

سلمت يداه

كﻻم مفصل ودقيق من صميم الواقع فليقطعو الحوثيين بكل الوسائل حتى يبحثولهم عن أمثالهم فهم ليس سياسين وﻻ يعرفون عن معنى السياسة مجرد عصابه تربو في كهوف وجبال مران وانزلوهم السياسين في 2011 الى العاصمة صنعاء وها نحن نجني ثمرة انزالهم من الكهوف فلنقاطعهم سياسيآ وثقافيآ ومعيشتآ حتى يشعرو بانفسهم انهم ليس من عالمنا وﻻ من عصرنا

المشكله أنه يد للخارج لتنفيذ مخطط مرسوم
ويحظى برعايتهم فلابد من مناورته حتى
يتم فضحه اقليميا ومحليا

صدقت بآخر كلماتك … شر البلية ما يضحك ……

ان شر البليه مايضحك

طرح منطقي يجب الأخذ به.

صدقت يا دكتور عيدروس كلام يصحي المجانين وليس عجائر المشترك فقط

هناك المتفائل وهناك المتشائم في الازمة الحالية فكثير من المتفائلين ليس لهم رؤية للتفاؤل وكثير من المتشائمين لا يعرفون لماذا هم متشائمين ولا يعرفون سبب تشاؤمهم
إذاً لابد ان يكون التفاؤل او التشاؤم عقلاني بمعنى الذي يجعل هذا متفائلاً هو أن يمتلك رؤية ما لعلاج هذه الأوضاع و يعمل عليها وتتمثل هذه الرؤية أن الأمة قد أنجبت الملايين من الشباب والشابات الذين قاموا بثورة عظيمة نقية طاهرة لكنهم اكتشفوا انها سرقت عليهم من قبل الكبار الذين كفروا بأنفسهم وببرامجهم وآمنوا بمصالحهم حتى لو تذهب بلادنا في ستين مليون داهية, ولهذا ارى أن الشباب لازالوا طاقة وقدرة ونزوع إلى التضحية والعطاء الشباب طاقة من الحماس وطاقة من الصدق والآن طاقة من الوعي والادراك, وقد بدأت الشرارة بعد ان كفروا بكل الاتفاقيات الجامدة الخشبية المحنطة التي أورثتنا الذل والتفرقة والهوان الذي نحن فيه لقد سئموا وملوا من هذا الإستغباء والإستغلال لهم ولوطنهم من أجل خدمة مصالح ضيقة شباب جامعين متعلمين وطبيعي أن ننتظر هذا من المتعلمين وبالتالي انا متفاءل حتى لو حدث اتفاقات مهدئه فإنها لن تنطلي على الشباب الذي ارجو من الله ان ينفع بهم البلاد والعباد وأن يرسى بهم الأمن والإيمان والسلامة والإستقرار..
بلادنا تريد مزيداً من الأمن والإستقرار والمحبة والأخوة والترابط, كفانا تشظية وتشرذم وتشريح وتمزيق وتفرقة