كتّاب

د القمنى بيقترح إن النبى محمد مات شهيد، مات مسموم بس مش على…


د القمنى بيقترح إن النبى محمد مات شهيد، مات مسموم بس مش على ايد يهودية للأسف، إزاى؟
إحنا نرتب الأحداث، النبى تعب صحيا وتم نقله لغرفة عائشة، والمرشحين لخلافته أولا على إبن عمه، وثانيا أبو بكر وعمر أقوى الصحابة قربا من النبى، يقوم النبى يؤمر الشيخان بالخروج من مكة فى جيش تحت قيادة الطفل أسامة بن زيد، بحيث ماحدش ينافس على، الشيخان بيعصوا أمر النبى رغم إنه كل مرة يفوق من الغيبوبة يشدد على خروج الجيش .
وف يوم النبى يصحى من نومه يحس إن حد إداله دوا وهو نايم، ويصر بغضب إن كل من الغرفة ياخدوا من نفس الدوا، طبعا واضح إنه خايف من السم، وماننساش إنه اتعرض لمحاولة إغتيال وهو راجع من غزوة حنين، وكان خايف من كل الصحابة ومشى هو ف طريق مع حارس والجيش كله والصحابة فى طريق تانى، وبرضه هجم عليه ملثمين عايزين يقتلوه، دى حادثة معتم عليها إسلاميا لدواعى القداسة للجميع.!!!
وفى النهاية النبى يلعن أى حد يرفض أمره بالخروج من المدينة فى جيش الشام، وماحدش عايز يبقى ملعون من نبى، يخرج الجيش وابو بكر وعمر، ولكنه يعسكر على مقربة من المدينة، يعنى تحايلوا برضه على لعن النبى لهم.
هنا يصبح التحدى سافرا، يطلب النبى ورقة وقلم يكتب لهم كتاب لن يضلوا بعده أبدا، ولكن عمر وبكل قسوة يعلق ” دعوه فإنه يهجر”، يعنى ماحدش يسأل فيه دة بيخرف، ومش متخيل الجملة القاسية دى تصدر حتى من نيرون مش بن الخطاب اللى هرب فى عركة هوازن هو وابو بكر وعثمان وسابوا النبى وحيدا ليواجه مصيره، وهنا يقول عليه بيخرف.
الحجرة مافيش فيها غير النبى وزوجته عائشة ويموت النبى فى غياب العباس وعلى وفاطمة وبقية أقارب النبى، وينشغل الأهل فى تجهيزات الدفن ليسارع أبو بكر وعمر ويستلما الخلافة فى غفلة من الجميع .!!!
هل مات النبى بالسم أو بالخنق من أقرب الأحباب؟ هل هناك علاقة بين رفض عمر تصديق وفاة النبى والإدعاء برجعته مثل يسوع بعد ثلاثة أيام، وبين دفنه بعد أيام بعد أن ظهرت رائحة جثته واضطروا لدفنه تحت الفراش؟
احنا مش عارفين الحقيقة، ولكننا نشكك فيما لايقبله العقل………………


يمكنك دعم الموقع من هنا
مؤسسة ندى لحماية الفتيات

‫17 تعليقات

  1. الاحداث دي كلنا عرفنها
    ولكن من انهي حياته السم ام الشنق ده تاريخ مخفي
    ونعرف تركوه ثلاثه ايام و هيقوم منتصرا علي الموت مثل المسيح إلي أن انتن ودفن مكانه

  2. إعتقادى عن الله ،أنه الواحد اﻷحد الذى لديه القدرة على الحفاظ على طاقته أو إعادة إنتاجها , ولذلك فإن طاقته ثابته لاتتغير ,ولذلك فهو خارج الزمن لأنه لايتغير ,الزمن فى حقيقته هو التغيرات التى تحدث لنا وللاشياء المحيطة بنا ولولا تلك التغيرات لما شعرنا بأى شئ يدعى زمن،ولديه سبحانه وتعالى القدرة على منح الطاقة للكون سواء فى النشأة اﻷولى للكون وما بعدها دون أن تنقص طاقة الله،ولذلك فهو لا يتعب ولا يتغير ولا يموت ﻷن هذه الصفات مرتبطة بنقص الطاقة أو زوالها،وهو مايحدث للإنسان فى الحياة الدنيا ولايحدث للإنسان فى الحياة اﻵخرة،أما الروح فهى طاقة مهيمنة من طاقة الله ،تهيمن على باقى طاقات الجسد اﻷرضية اﻷدنى ووجود طاقة الروح مهم لكى تستمر طاقات الجسد اﻷرضية فى إستمرار الترابط مع بعض والعمل فى تناغم بما يعرف بعملية اﻷيض،وعندما تخرج الروح هذه الطاقة المهيمنة من الجسد تبدأ باقى طاقات الجسد فى الخروج من الجسد إلى البيئة المحيطة بما يعرف بعملية تحلل الجسد،والله أعلم..

  3. في الغالب عايشة قتلته خنقا. فهي فتاة عمره ١٨ عام وهو عمره ٦٥ عام فاهي اقوي جسديا منه ، عائشة كانت تدرك ان محمد ليس نبي ولكن انغمست في هدا اللعبة

  4. هكذا تروي الحكاية الاسلامية انه حين استيقظ من غيبوبته شعر ان شفتيه رطبتان فقالوا انهم اعطوه دواة فلم يرضى حتى شرب الجميع منها

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى