قضايا المرأة

حقوق المراة العراقية | #نساءمن_بلادي


#نساءمن_بلادي
القاصة فائدة حنون

•اسمي فائدة حنون مجيد الساعدي من مواليد ١٩٧٦
•قاصة وأديبة أطفال
•معلمة جامعية …قسم لغة أنكليزية
•عضو أتحاد الأدباء والكتاب في العراق
•عضو أتحاد كتاب الأنترنيت العراقيين
•أعلامية المنتدى التربوي في بغداد
•عضو في سلسلة مبدعون للأطفال في مجلة المنار الثقافية الدولية
•مؤسسة مشروع نادي قصص الأطفال الألكتروني سنة 2016
• تم نشر اكثر من عشرة قصص مترجمة كسلسلة (دنيا الألوان) المستوحاة من عالم (وولت دزني ) وغيرها من القصص المترجمة الأخرى .
• قمت بتأليف العديد من قصص الأطفال التي تواكب عمر البراعم (من 4 الى 7 سنوات) وقصص لليافعين .
"من الشرق الى الغرب" قصص واشعار للصغار برعاية منظمة البرلمنت الالماني عن قصتي (مزرعتنا السعيدة) المترجمة للغة الالمانية.
– قصتها الفخ المترجمة للغة الفارسية .
– نشرت لها قصة (قطارنا) في مجلة الوسام الأردنية
– قصة (أثير والحكمة ) في مجلة واز الورقية الصادرة باللغات العربية والأمازيغية والفرنسية .
– صدرت لها مجموعة قصصية بعنوان (اللوحة) عام 2018
– كتبت عدة مقالات تخص المسرح المدرسي ومعوقاته والتحديات التي يواجهها الطالب والكاتب العراقي .

*هل لديك مشاركات تختلف عن الكتابة والقصص؟؟
• المشاركات :-
– ورشة عمل أطفال … للكبار(في بغداد)
– ورشة عمل أدبية للأطفال واليافعين (في أربيل)
– ورشة عمل الكتابة من أجل الحياة (في السليمانية)
-ورشة الكتابة من أجل الحياة برعاية منظمة البرلمنت الألمانية.
-مشاركات عديدة في فعاليات ودورات إنجليزية في تربية الكرخ الثانية /في بغداد
-شاركت في نشاط لمخيم للنازحين العرب (السوريين والعراقيين ) وتوزيع قصصها وتشاركهم الفرحه.

•تناولت قصصها اقلام نقدية بارزة:-
– بقلم الكاتب رياض المعموري
– بقلم أسماء محمد مصطفى في مجلة مشرقات الالليكترونية
– موقع بشرى حياة
– نشر تجربتها الادبية في مجلة بانوراما الاسترالية بقلم الباحث صباح محسن كاظم

*كيف كانت بدايتك مع كتابة القصص؟؟
أنا أعمل معلمةًً ومربيةً أجيال ..وبما أن الطفولة وليدتي مذ السنوات الأربع من عمري …فالتعليم وسّع فيض عشقي لهذا العالم..لانتجاهل أهمية الأمر ..فالأتصال بالطفل الصغير ..أمرٌ عميق وتلبية حاجاتهِ يتطلب تناغم طفولي ، لنصل إليهِ…لذا أعتقد إني أمتلك هذا التناغم ….ماأضاف لحياتي لمسةً سحرية ًلهذا العالم ، هو تنشئتي في بيت يتحفني دوماً بالقصص والمجلات والموسوعات التي تحاكي عقل الطفل …أما قصص الشعوب وأفلام وولت ديزني الكرتونية .. لها دورالاكبر في تواصلي مع الطفل.. بدأتُ بالتربية والتعليم ، وأكملت مسيرتي بأول تجربة لي بترجمة القصص وأخرى تأليف ، خاطبتُ بها أعمار مختلفة ..وارتفعتُ بالكتابة للطفل …ذلك الكائن الظريف ..شاهدتُ العشرات من الكتّاب والرسامين في خلال الخمسة عشر سنة الماضية من كل الأنواع ، من طلاب ونابغين ، أحترفوا كتابة القصة للطفل والرسم ..كذلك تعرفت على سيدات يأملن أن تكون قصصهن رموزاً وعِبراً لأحفادهن …ولا أنكر أكبر حقيقةً في حياتي بغرس هذا العشق في ذاتي ..هو والدي الذي بات مهتماً بي وبعالمي الجميل …ليومنا هذا.

*رسالة قصيرة توجهيها للنساء ؟؟
_بالرغم من كل الظروف القاهرة ، ومامر علينا من ويلات ومآس ، تبقى المرأة العراقية شامخة كنخلة معطاء ، صابرة مجاهدة ، لم تثنها هذه المصاعب عن اعلان وأهمية وجودها . كانت الأم والزوجة والأخت التي احتضنت كل آلامنا وأحزاننا لتمسح بكفها المعجون بالحنان والطيبة على جباهنا وتفتح أبواباً للأمل والقادم أفضل

كل التوفيق لك ست فائدة ومن نجاح لاخر ان شاء الله
لمتابعه اعمالها عبر الرابط الفيسبوك..
https://www.facebook.com/نادي-قصص-الاطفال-348462695505895/

#حقوق_المرأة العراقية
#IWR
#Sara





اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى