كتّاب

حسن يوسف كان فنان لطيف ولذيذ فى شبابه، وحظه إنه اتجوز بنت…


حسن يوسف كان فنان لطيف ولذيذ فى شبابه، وحظه إنه اتجوز بنت ساحقة الجمال ولكنها كانت تتاجر بلحمها، وللعلم: شمس الملوك البارودى مش ممثلة، دى بائعة هوى فى سوق النخاسة.!!
والحمد لله تابت الأخت شمس عن الحرام وتحولت من داعرة إلى داعية، يعنى بطلت تتاجر بشرفها وبدأت فى المتاجرة بشرف الله وعرضه، ربنا يوفقها مش مشكلتنا.
ملحوظة: أظن معظمكم مش عارف إن شمس لم تكن بعيدة عن الأسرة المالكة السعودية، فهى كانت زوجة للأمير خالد بن سعود سنة 69 ……………. وفكر براحتك.!!
المشكلة إن الواد الظريف حسن مثل دور الشعراوى وعجبه الدور وبدأ يتقمصه ويشتغل داعية هو كمان، ومنع البوس لأنه حرام بس البوس زمان كان حلال لانه بيغسل شفايفه من البوسة بعديها.!!!
دة نموذج للراجل اللى بيوصل لسن يعجز فيه عن ممارسة الجنس ويبدأ فى نصح الشباب بالبعد عن الزواج والإختلاط بدعوى الحرام والحلال، فى حين إنه عجز وكبت وحقد على الشباب وطاقتهم.
نصف المتعلم برضه بنلاقيه ف المرحوم محمود الجندى الممثل، القدر دفعه لزيارة مولانا القمنى فى أول التسعينات، وانبهر بيه وبفكره وأصبح أسير لأفكار القمنى وبدأ فى ترديدها ونسبة هذه الأفكار لنفسه، يعنى ألحد حبا فى القمنى وتأثرا بشخصيته مش عشان هو درس وقرأ وتأكد من عدم وجود إله، ودة حال معظم الملاحدة بالمناسبة.
وف يوم تحصل حريقة ف بيته وتتوفى مراته، وكل كتب القمنى تتحرق بس القرآن يفضل سليم، إذن هى إشارة من السما للجندى للتوبة عن الإلحاد والتوبة عن القمنى والرجوع للإيمان القويم، ودة اللى حصل فعلا وبدأ الجندى فى مهاجمة القمنى باعتباره السبب فى خراب بيته وموت مراته، والدليل المصحف السليم…………
الناس دى ياجماعة لا ليها ف الفكر ولا الثقافة، دى ترجع تانى تحلب الجاموسة وتعيش عيشة أهاليها.
الجدير بالذكر إن الجندى لما مات القمنى نعاه بحزن صادق وجميل.




يمكنك دعم الموقع من هنا
مؤسسة ندى لحماية الفتيات

اترك رد

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى