حقوقيون

حاكمة علي (العمة تقية) | الساعات الأخيرة لعام ٢٠١٩ ، يرحل بخيباته و هزائمه ، و الابتسامة الي مافارقتنيش

الساعات الأخيرة لعام ٢٠١٩ ، يرحل بخيباته و هزائمه ، و الابتسامة الي مافارقتنيش يوما ، و الأمل الذي يضيء لي الطريق دوما ..
مر العام و اني احاول ان ارى الانجازات في عيون اولادي ، كان عاما بيتوتيا بالنسبة لي ، التزمتو بقول ” قرين في بيوتكين ” هههههه و رعيت احفادي اولاد بنتي علشان ما تضيعش دراستها ، اني عندي علاقة قوية بالعلم و اقدسه إلى درجة محد ممكن يتصورها ، و الي ما حققتوش اني اشتي اشوفه بعيالي ..
و بالرغم من كل شيء ، عاده حلم عندي اني ادرس الماجستير يلاحقني من عام إلى عام ، و ذاني أحمله معي…

المزيد

حاكمة علي (العمة تقية)

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى