مفكرون

حافظ مطير | في 19 اغسطس 2019م دعت الإرهابية رشيدة القيلي الى تصفيتي وبتر

في 19 اغسطس 2019م دعت الإرهابية رشيدة القيلي الى تصفيتي وبتري في مأرب فاستنفر اخواننا في الله قواهم كاملة وحاصروا منزلي باطقم وقوات الأمن الخاصة في مأرب وغيبت في السجن منذ 20 أغسطس 2019م إلى 26 سبتمبر 2019م واضطررت بعدها للخروج من مأرب في عشية 10 اكتوبر 2019م بعد ان تم إبلاغي بانهم اتخذوا قراراً بتصفيتي كي يخلوا الجو للمشروع السلالي في مأرب.
الان تعود الإرهابية رشيدة القيلي هي وزوجها المتورد عبدالرحمن الشريف إلى صنعاء بعد ان عجزوا عن إسقاط مأرب وخلخلتها من الداخل فيما نحن صرنا مشردون خارج اوطاننا.
فهل يعتذر إخواننا في حزب الإصلاح على ما صنعوه بنا من أستنفار كل قواهم لمداهمة منزلي وسجني وترويع اطفالي وتشريدي والذي لولاهم لما تمكن السلاليين من ان يصنعوا بنا وبالشرعية ما صنعوا وليعترفوا إنهم خدعوا من السلاليين المخترقين له وللشرعية بشكل عام وإن ما كنا نحذر منه هو الحقيقة والواقع الذي يجب ان يتنبه له كافة اليمنيين.

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى