قضايا المرأة

. بعد نحر والد لطفلتيه مطالبات بإلغاء المادة 62 من قانون العقوبات الأردني التي …


الحركة النسوية في الأردن

.
???? بعد نحر والد لطفلتيه مطالبات بإلغاء المادة 62 من قانون العقوبات الأردني التي تجيز تأديب الوالدين لأبنائهم

ومنذ بداية 2021 فقط قتلت 5 نساء وشاب وطفلتان حيث:
وبتاريخ 18/1/2021 أقدم زوج على قتل زوجته (53 عاماً)، وإبنه (18 عاماً) رمياً بالرصاص في منطقة الرصيفة
وبتاريخ 25/1/2021 إعترف شاب بقتل أخته (عشرينية) ضرباً حتى الموت في منطقة ماركا في العاصمة عمان
وبتاريخ 6/3/2021 أقدم أب على قتل طفلتيه (سنتان و 3 سنوات) بنحرهما في البادية الجنوبية
وبتاريخ 8/3/2021 اقدم رجل على قتل طليقته الخمسينية في يوم المرأة العالمي بطعنة في قلبها
وبتاريخ 10/3/2021 أقدم ابن على قتل والدته في ماركا فجرا
وبتاريخ 11/3/2021 أقدمت أم على قتل ابنتها العشرينية عبر عدة طعنات

???? وأظهر مسح السكان والصحة الأسرية 2017-2018 تعرض 81% من الأطفال في الأردن والذين أعمارهم ما بين 1-14 عاماً الى أسلوب عنيف للتهذيب
فيما تسبب لهم بعواقب على المدى البعيد على نموهم البدني والنفسي ورفاهيتهم وحالتهم العامة

ومن الملفت للنظر ما أظهره المسح من أن نسبة من يعتقدون أن استخدام العقاب الجسدي ضروري من أجل تربية الطفل بلغت 14% فقط، وكان أغلب المستجيبين من الإناث (4969 أنثى مقابل 434 ذكر)
ما يؤكد بأن العقاب الجسدي للأطفال بما فيه الحاد يرتكب معظمه من الذكور، وتميل الإناث الى استخدام الأساليب غير العنيفة في التهذيب

???? وتشير “تضامن” إلى أن المادة 62/عقوبات لا تأخذ بعين الإعتبار الأضرار النفسية التي يسببها الوالدان لأولادهم وهي أشد إيلاماً وأكثر قسوةً من العقاب البدني
وتضيف بأن الأثار الصحية المباشرة المحتملة للعنف ضد الأطفال تتمثل في الإصابات كإصابات الرأس والكسور والحروق والإصابات الداخلية
وفي المشاكل النفسية كالإنتحار والإعتداءات والإكتئاب والقلق والإضطرابات اللاحقة للصدمة
وفي السلوكيات الخطيرة كتعاطي الكحول والتدخين والخمول البدني والسمنة
وفي الأمراض السارية كالأمراض المنقولة جنسياً
وفي الأمور المتعلقة بصحة الأم والطفل كمضاعفات الحمل والوفاة بما فيها موت الجنين

للمزيد: #قانون_أردني_رادع_ايمي
و #اسقاط_اسقاط_الحق_الشخصي_ايمي

.
???? بعد نحر والد لطفلتيه مطالبات بإلغاء المادة 62 من قانون العقوبات الأردني التي تجيز تأديب الوالدين لأبنائهم

ومنذ بداية 2021 فقط قتلت 5 نساء وشاب وطفلتان حيث:
وبتاريخ 18/1/2021 أقدم زوج على قتل زوجته (53 عاماً)، وإبنه (18 عاماً) رمياً بالرصاص في منطقة الرصيفة
وبتاريخ 25/1/2021 إعترف شاب بقتل أخته (عشرينية) ضرباً حتى الموت في منطقة ماركا في العاصمة عمان
وبتاريخ 6/3/2021 أقدم أب على قتل طفلتيه (سنتان و 3 سنوات) بنحرهما في البادية الجنوبية
وبتاريخ 8/3/2021 اقدم رجل على قتل طليقته الخمسينية في يوم المرأة العالمي بطعنة في قلبها
وبتاريخ 10/3/2021 أقدم ابن على قتل والدته في ماركا فجرا
وبتاريخ 11/3/2021 أقدمت أم على قتل ابنتها العشرينية عبر عدة طعنات

???? وأظهر مسح السكان والصحة الأسرية 2017-2018 تعرض 81% من الأطفال في الأردن والذين أعمارهم ما بين 1-14 عاماً الى أسلوب عنيف للتهذيب
فيما تسبب لهم بعواقب على المدى البعيد على نموهم البدني والنفسي ورفاهيتهم وحالتهم العامة

ومن الملفت للنظر ما أظهره المسح من أن نسبة من يعتقدون أن استخدام العقاب الجسدي ضروري من أجل تربية الطفل بلغت 14% فقط، وكان أغلب المستجيبين من الإناث (4969 أنثى مقابل 434 ذكر)
ما يؤكد بأن العقاب الجسدي للأطفال بما فيه الحاد يرتكب معظمه من الذكور، وتميل الإناث الى استخدام الأساليب غير العنيفة في التهذيب

???? وتشير “تضامن” إلى أن المادة 62/عقوبات لا تأخذ بعين الإعتبار الأضرار النفسية التي يسببها الوالدان لأولادهم وهي أشد إيلاماً وأكثر قسوةً من العقاب البدني
وتضيف بأن الأثار الصحية المباشرة المحتملة للعنف ضد الأطفال تتمثل في الإصابات كإصابات الرأس والكسور والحروق والإصابات الداخلية
وفي المشاكل النفسية كالإنتحار والإعتداءات والإكتئاب والقلق والإضطرابات اللاحقة للصدمة
وفي السلوكيات الخطيرة كتعاطي الكحول والتدخين والخمول البدني والسمنة
وفي الأمراض السارية كالأمراض المنقولة جنسياً
وفي الأمور المتعلقة بصحة الأم والطفل كمضاعفات الحمل والوفاة بما فيها موت الجنين

للمزيد: #قانون_أردني_رادع_ايمي
و #اسقاط_اسقاط_الحق_الشخصي_ايمي

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

الحركة النسوية في الأردن

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى