#العلاجالنفسيعبرالإنترنتوجائحة_كورونا
العديد من الناس لا يثقون بالعلاج النفسي عن بعد. ومع ذلك، فقد زاد القلق والاجهاد عند العديد من الناس خلال محنة فايروس كورونا مع الحاجة إلى زيادة الدعم العاطفي ووسيلة لبناء استراتيجيات فعالة للتكيف.
فيما يلي بعض الأفكار للمساعدة في جعل المعالجة عن بعد فعالة بالنسبة لك، سواء كنت حاليًا في فترة علاج، أو ستعود للعلاج، أو تبحث عنه لأول مرة:
1- #تحدثمعالطبيب_النفسي: يفهم الطبيب النفسي أن المعالجة عن بعد تجربة مختلفة عن الاجتماعات في المكتب، إذ يمكنك مناقشة الأسئلة والمخاوف خاصتك مع معالجك، مما يجعلك أكثر راحة مع الشكل الجديد من العلاج.
2- #خصصمكاناًمريحاً_ومناسباً: يجب إعطاء الأولوية لإيجاد مساحة تسمح بالتحدث بشكل خاص وبدون إزعاج.
3- #أعدتقييمأهدافعلاجكالنفسي: أدت ازمة فايروس كورونا تحولًا مؤقتًا من التحدث عن الأهداف طويلة المدى إلى العمل على تحديات أكثر إلحاحًا للتكيف مع الأزمة الحالية، منها القلق والملل وخيبة الأمل.
4- #تعاونمعمعالجك: تعد المشاركة النشطة والمستمرة في المعالجة عن بُعد أمرًا ضروريًا، كما أن طرح المواضيع وتحديد أهداف العلاج مهم جداً.
5- #امنحالأولويةلنفسك: استفد من البقاء في المنزل حالياً، واستعن بالعلاج عن بعد لتحديد أولويات احتياجاتك العاطفية، وإذا كنت تفكر في بدء العلاج أو زيادة وتيرة الجلسات، ففكر في القيام بذلك الآن.
6- #مزايا: يوفر العلاج عن بعد فرصة"للاستماع" إلى حياتك العاطفية بطرق لم تكن قد فكرت بها من قبل. على سبيل المثال: الأحلام التي قال فرويد أنها الطريق الملكي إلى اللاوعي.
هل تشعر بالخجل من مناقشة أحلامك؟ بشرى سارة: من ميزات العلاج عن بعد إيقاف تشغيل الكاميرا لتجنب التشتت البصري، بما في ذلك النظر إلى معالجك. قد يتيح هذا الاختيار حرية أكبر لقول ما تريد قوله في الوقت الحالي، وهو أمر مهم دائمًا. بدلاً من ذلك، يمكن أن تكون رؤية المعالج الخاص بك أيضًا مريحة وتخلق شعورًا بالأمان للمشاركة بشكل أكثر انفتاحًا؛ في كلتا الحالتين، يوفر العلاج عن بعد تنوعًا محسنًا، مما يسمح بتكييف العلاج بطريقة تناسبك.
#النسوية
#منة_الله
#المصدر
https://bit.ly/3djubMj
على السوشل ميديا
[elementor-template id=”530″]
