الأقيال

القائد العظيم لم يأت عظيماً لولا الانتصار الكبير علۍ…


القائد العظيم لم يأت عظيماً لولا الانتصار الكبير علۍ المستحيل …الرئيس الـعـلـيـمي في مـخـتبـرالاقـدار

مـصـطـفـۍ مـحـمـود

تحدث عن وضع مواطنيه في نطاق سيطرة المليشيا الحوثيه بمسؤلية رجل الدوله الذي يسخر كل قدراته وخبراته وإمكانياته لحماية وطنه وشعبه وتقديم التنازلات و كل شيء ممكن من أجل تخفيف معناة موطنيه اولا ثم تحريرهم من الطغيان والارهاب الحوثي ثانيا والنهوض بوطنهم ثالثا… وبهذا يمكننا القول ان العليمي يتمتع بكل القيم العليا للدولة

في مقابلته علي شاشه العربيه ظهر الرئيس رشاد محمد العليمي بكاريزما القائد الذي أتقن فنون السياسة والحرب. يمتلك رؤية واضحة لما يمكن أن يصبح عليه بلده على المدى القصير والمتوسط والطويل هذه مؤشرات قوية تكشف ان الرئيس العليمي عازماَ بأصرار ان يضع بصمة إصبعه في تاريخ وطنه وشعبه كقائد انتصر علۍ الهزائم.

وبشكل أو بآخر يتجنب الرئيس العليمي الحملات الإعلامية والاندلاق الإعلامي بوجه الخصوص، ويركز بشكل مباشر على الكلمة المحدده الغير قابله للتأويل فمرحلته حساسه وبلده حطاما لايساعده علي العنتره والبهرره المعهوده في الطباع اليمنيه
ولربما ابحاره بالتاريخ الوطني وقوة تركيزه على قراءة التاريخ السياسي والاجتماعي جعل منه فيلسوفاً وقائدا وسياسيا قادراً على انتشال شعبه من مستنقع الحرب الاهليه ويتجاوز المحنه المعقده.. وبذكاء واستراتيجيته.

فالحوثي واخوانه في الرضاعه مالكي قناة المهريه وبلقيس في مسارهم الشيطاني المناقض للشعب اليمني اخلاقيا وحضاريا وتاريخ وهويته.. لن يفلحوا مة اطفاء نورا اراد له الله ان يضيئ عتمة اليمن .. لقد جندوا انفسهم للدمار منذ البدايه كانوا جاهزين ومعدين للتخريب سلكوا طريقاً جماهيرياً، يبدأ باتحادات الطلبة، ثم النقابات والمنظمات الاعلاميه ، ثم الأحزاب ثم اصبحوا رواد الهدم والتخريب مرتبطين بشكل مباشر بأيدلوجية الفوضۍ العالميه ومنابع تمويلها.. يفتقدون كثيراً لشرف الانتماء الوطني والاخلاقي ..اما بدايه نشأت الحوثي لاداعي لذكرها فجميعكم يعلهما… لكنهم جميعا سيسقطون خاسئىين اكثر مماهم عليه من سقوط وخزئ وسينتصر اليمن وقائده..

وهنا لا بد من الإشارة أن العليمي يتقفۍ شخصيات كبيرة في التاريخ البشري اختارتهم الاقدار في اصعب المراحل صعوبه ووعوره وظلمه ليصبحوا رجال دولة تمكنوا باخلاصهم وعبقريتهم ان ينقذوا شعوبهم من شفاء الهاويه الانهيار وانتشلوا اوطانهم من ويلات الارهاب والحروب الاهليه والتمزق والأزمات العميقه ، ونقلوهم الي مستقبل أفضل كان ينتظرهم

ختاما…. إذا جاز لنا تقييم القاده او رجال الدوله في مجتمعنا اليمني على ضوء منهجيه علميه .. وعلى أساس شخصيتهم والظروف التي يعملوا فيها، نجد ان عالم الاجتماع الرئيس رشاد العليمي تمكن من لعب دور السياسي ورجل الدولة في آن واحد، ويمكننا ان نسميه برجل الدولة الحقيقي المعول عليه انقاذ اليمن وندعو الشعب بكافه قطاعاته الحزابيه ومنظمات المجتمع المدني والنخبه اليمنيه للقيام بدورهم في الحفاظ عليه. ودعم توجهاته وتوجيهاته واستراتيجيه

..


يمكنك دعم الموقع من هنا
مؤسسة ندى لحماية الفتيات

‫17 تعليقات

  1. جدتي تعرف هذا الكلام واحسن منه … لكن اين الفعل .. ماهي معالجات الفساد واين محاكمة الفاسدين ولماذا ما يرجع كل موظفي الدولة والمدراء واعضاء,مجلس النواب الى اليمن .. واين بسط نفوذ الدولة على المناطق المحررة .. انه انبطاح مخزي .. القول سهل لكن العمل لم نرى شيئا

  2. طبل طبل يامحمود اعتقد انها المناطقيه هي من تجعلك تدافع عن رئيس عصابة فساد المنح ،
    والداعم للانفصاليين الذي يسعى لاتمام مالم يقم به هادي من شرعنة الانفصال و تأييد مرتزقة الامارات ،
    هل تضن بانك قادر بمجرد عدة منشورات ان تغطي عين الشمس وان تنسي الجميع تصرفاته وتوجهاته المخجله ؟

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى