العقل دين
يتسائلون عن بعضهم البعض عن قصد العقل من طرح الرسائل الساخرة من طرح الأسئلة ، وكذلك الحال بالنسبة لعدد قليل من الأشخاص في مجالس الجهل يسخرون من كل ما تقدمه ونوير ، يُنظِرون ، يُقالون لبعضهم: الحمد لله ذوي غيرة و ليس كالليبراليين لعنهم الله يسمحون لاخوانهم بالخروج العمل و غير ذلك ، اين غيرتهم؟ ثم تأتي هنا وعلق: اذا كنت تسمح
لأختك ان تخرج و تصبح كالحذاء يلبسها كل الرجال الحال فيك! ثم يعود منتصراً الى ربعه.نفس الشيء المغيبة صحي معباتها: جعلنا درة مصونة يعملن مع الرجال ، الحمد لله الذي جعلنا درة مصونة. تأتي هنا و تعلق: الاـ///ــلام كرم المرأة!
هؤلاء هم من المعتقدات الراسخة في كيانهم لن يتغيرو يتغير المجتمع فالعقل لن يغير قوماً حتى يغيرو ما في رؤسهم!
و كفاني بالعقل ولياً و نصيراً