العقل دين
أسوأ مافي ، تتعامل مع الآخرين وممارسة الوصاية عليهم.
قيود مفروضة على الفرد من مظاهر أو افعال ، لباس أو أفكار ، يرسمون لكم قوانين خاصة تعيق وتحد من طموحاتكم وإمكانياتكم.
حرام ، عيب ، كلام الناس ، نحن مجتمع محفاظ الخ.
معظم العالم يتقدم إلا سكان الرقعة الجغرافية (المباركة) يكبرون وهم يفككون قيود المجتمع والعادات ، وتضيع حياتك من حقوق بسيطة
مخالفة لهلوسات المجتمع.مجتمع حياته وتعيسة ويحاول يفرض عليك نفس الواقع.
قيود ومحرمات وتقاليد محطة ، ثقافة كلها عيب و حرام ، وصاية وتسلط من العائلة و الحكومة و المجتمع ، ضاقت مدارك التفكير عند المجتمع ، اهتماماتهم انحصرت فقط بالتوافه.
لنتخلص من ثقافة ‘الوصاية’ و نصل الى ثقافة (ليس من شأنك)
أفكارهم ، أفكارهم و ميولهم ، ولانتدخل في طريقة حياتهم ، و لا نستبيح حريات الشخصية.
الفئات الأكثر شيوعًا في الفئات المعنية هي الفئات المغلقة والمحدودة فكرياً ، كل همها تزوجت فلانة وتطلق الثاني ، تلك حامل وذاك لا ينجب ، قيل وقال بحر.
فجأة يشتكي من حياته و المجتمع الذي يعيش فيه ، نفسه التـ ـافه المتدخل في حياة الاخرين.
أحب أن تحمل “مطرقة نيتشه” ويحطمون بها الأصنام الاجتماعية في كل مكان.