الانهيار الأخلاقي هو أحد عوامل عوامل الخطر العربية. الدين شوه مفهوم الفرد للأخلاق ، فانحصرت الأخلاق في الصلاة وحجاب المرأة والجنس والكحول على حساب مظاهر مسيئة وليست وحريات فردية مثل: "الكذب ، غياب النظافة ، الاحتيال ، السرقة ، ظلم الضعيف" وهي مظاهر شائعة في دولنا.
خريطة مفاهيم أخلاقية خاصة بدين وبقعة جغرافية ، وطبيعي جداً ، تجد انثى راقصة اكثر اخلاقك في مفهوم المعادلة.
التفسير الديني للأخلاق يتركز على (الثواب) وليس على الصالح العام للمجتمع ، وهو الامر الاساسي لوجود الاخلاق. اما عمل الخير طمعاً في ثواب لايعتبر أخلاق ، نسميه (استثمار) تعمل خيراً على فائدة ، ولاتعمله للصالح العام للمجتمع.
الدين شوه مفهوم الفرد للأخلاق ، انحصرت الأخلاق في (الصلاة وحجاب المرأة) وسوء الخلق في (الجنس والكحول) مفهوم تافه وسطحي للاخلاق.
الاخلاق هي "اساس الحضارة الحديثة" "الصدق ، الامانة ، الضمير ، الثقة في المجتمع ، الوقوف مع الضعيف ، النظافة" هي مفهوم الاخلاق ، الجنس والقماش وشرب الكحول لاتدخل في منظومة الأخلاق ولاتبني الحضارات.
بمجرد أن تمشي في شوارع العرب ستلاحظ السلوك العنيف والمهين ضد الأطفال والحيوانات ، وبمجرد أن ترى سلوك الناس مع الضعفاء ستعرف ما هو المجتمع الذي أنت فيه. الانهيار الأخلاقي هو أحد أهم عوامل انهيار العرب مجتمعات. لقد شوه الدين تمامًا مفهوم الأخلاق للفرد ، فقتصر الأخلاق على الصلاة وحجاب المرأة والجنس والكحول على حساب المظاهر المسيئة تقريبًا ، وليس الحريات الفردية مثل: ′ ′ الكذب ، انعدام النظافة ، الاحتيال ، السرقة ، قمع الضعيف هي مظاهر شائعة في مجتمعاتنا. كل ما تعرفه عن الأخلاق غير صحيح ، لأنك نشأت على اعتناق المفاهيم الأخلاقية للدين والمنطقة الجغرافية ، ومن الطبيعي جدًا أن تجد راقصة أكثر أخلاقية من رجل الله ، لكنك لن تفهم المعادلة الأخلاقية. يقوم التفسير الديني للأخلاق على (المكافأة) وليس على الصالح العام للمجتمع ، وهو أمر أساسي لوجود الأخلاق. أما فعل الخير ، فهو لا يعتبر أخلاقًا ، نسميه (الاستثمار) فعل الخير للاستفادة ، وعدم القيام به من أجل الصالح العام للمجتمع. الدين يشوه تماما مفهوم الفرد للأخلاق ، والأخلاق (الصلاة وحجاب المرأة) والأخلاق السيئة في (الجنس والكحول) هي مفهوم تافه وسطحي للأخلاق. الأخلاق هي ′ ′ أساس الحضارة الحديثة ′ ′ ′ ′ الأمانة والصدق والضمير والثقة في المجتمع الوقوف مع الضعيف والنظافة ′ ′ هو مفهوم الأخلاق والجنس وقطع القماش والكحول ، لا تتدخل في الأخلاق النظام ولا تبني الحضارات.
