العقل دين
تخيل دولة نص قانونها يقول إنه قانون قانوني ، قانون ، قانون ، قانون ، قانون ، قانون ، قانون ، قانون ، قانون ، قانون ، قانون ، قانون ، قانون قانوني .
و فوق كل ذلك يستطيع المجرم الطواف أن يفعل ذلك قبل أن يوقع عليه العقاب و تاب نصوح تسقط عنه كل ذلك.
جرائمه و لا يحاسب عليها. الشرط الوحيد لكل هذه العقوبات المخففة ان يعترف الشخص بالحاكم.ماذا تتوقع من دولة القوانين؟ هل ستكون دولة آمنة ستسودها الجريمة و انعدام الأخلاق؟
النظام الأخلاقي القائم على نقاط الحسنات و السيئات فاشل لهذا السبب ، هو ما يحافظ على حكمه في القانون؟
لم يذكر اسمه: المفاجأة أن تظهر الظلم والظلم والظلم في بلادنا ، حتى لو ان “القانون يحث على عمل الخير” لكنه ظل نظام فاشل ، لا معنى للحث على عمل الخير ، زواج ، زواج ، زواج ، مجتمع ، وصالح العام!