العقل دين
بعد أن طغى عثمان عثمان بن عفّان في الحكم ، ثار ضده الملك ، 170 ، ثواره الثوار و شعر الضعف و قرب انتهاء حكمه ، بدأ باستنج ولاته.
معاوية كان والي الشام حينها وهو (ابن عم) عثمان ، معاوية كان يملك جيش قوي و كبير ، لكنه لم يلبي الاستغاثة من الخليفة.
من خلال الروايات تستنج معاوية ، أن عثمان المقتول ، يبدو أن بإمكانه الحصول على دعمه
لمعاوية من عثمان الحي ، عثمان المقتول ورقة قوية في يد معاوية الطامع بالحكم.وبالفعل تم قتل الخليفة عثمان على ايدي المـ///ــلمين ، و هنا تصدر معاوية المشهد ، معاوية البطل المطالب بدم الخليفة.
أتباع معاوية والبوابة قميصه ، أعدته ، ليوظفوا ، مأساة قتله لأطماع سياسية بحتة.
من وقتها اصبح “قميص عثمان” مثالا لانحدار القادة السياسيين والقضايا المتعلقة بالقضايا الحقوقية ..
فلسطين اليوم هي قميص عثمان لإيران و حزب الله و حماس و غيرهم.