الدين صناعة بشرية
من الآيات المحببة للمـ///ــلم الكيوت:
(لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم)
كتاب شرح الأربعين النووية – العباد:
كيف يجمع بين حديث (أمرت أن أقاتل الناس) ، وقوله تعالى: {لا إكراه في الدين} [البقرة:256]؟
معلوم أن وبخ: {لا إكراه في الدين}. [البقرة:256]، وإنما معنى ذلك ، ولكن عاشوا لها ولد أن تهوده ، فلما أجليت بنو النصار فيهم من أبناء الأن ، فقالوا: لا ندع أبناءنا ، فأنزل الله عز وجل: {لا إكراه في الدين قد الرشد من الغي}. [البقرة:256] وبهذا يتضح المعنى وأن ذلك لا يتنافى مع الأمر بالجهاد.
يمكن أن يكون هذا من معانيها أن الإنسان الكافر له: أن تسلم وإما أن يكون ذلك من خلال الدين وأعطوا الجزية فإنهم يتركون ؛ ذلك البلد ، أو البلد ، أو البلد ، أو البلد أو البلد.
كان وقت تسلم وإما أن يكون موجودا ، وداخل ظل حكم الإـ///ــلام له عهد.
هؤلاء الذين يريدون أن يقاتلوا المـ///ــلمين ، وليس معنى وبخ: {لا إكراه في الدين} [البقرة:256] في دورهم في الكفار ، وأصحاب الرسول ، وذهبوا إلى بلاد الفرس والروم ، وذهبوا إلى جهات مختلفة ليقاتلوا في سبيل الله.