منظمات حقوقية

الحراك النسوي | أرامل الحرب بحجّة .. ثكالى بلا عائل …

………………….
حجَّـة 21 حجة/ خاص

واقعٌ مرٌّ وشديدُ الوطأةه أرامل الحرب في محافظة حجة ، في خضم تعيش الدامي الدامي في البلاد منذ ست سنوات ، أفرزت جملة من الارهاصات الاجتماعية والتعليم والنفسية ، وتركت ندوبًا عميقة في البنيان الاجتماعي وألقت بثقلٍ أكبر على كاهل المرأة في مجتمعٍ ذكوري لا يرحم.

آلاف النساء في محافظة حجّة وسواها من المحافظات اليمنية ، أصبحن أرامل ، منهن من خاضت تجربة زواج أخرى _إجبارًا أو اضطرارًا_ وغلقًا ما تكون هذه الزيجات من ذوي القتلى أوق أخرى ، ذات الصلة بالأعراف والتقاليد في بعض مناطق اليمن ، سيما في المناطق المتشبثة بالأعراف القبلية المتشددة تجاه المرأة.

أحلامٌ مجهضة ومبيض ثقيلة
"سلوى كمال الدين" (23 عاما) ، إحدى النسوة اللاتي فقدن أزواجهن الحرب. تعيش الآن في كنف أسرتها برفقه طفليها ("علي" 3 سنوات "وأسماء" 11 شهرًا). بعد أن أرملة مناسبا ، مجددًا وأصدقائك مجددًا ، مناسبا. في يناير الماضي ، كانت المركبة التي كانت تُقْلَقْ في يناير الماضي.

تقول "سلوى" في حديث لـ"حجة 21" كانت مساومتي بالزواج من شقيق زوجي الذي يكبرني بأربعة أبعاد .. رفض ليسا لفكرة الزواج ، إنما لاعتبارات الزواج ، كانت طموحات كثيرة في الحياة".

وهي تضيف إليها: "للأسف لم أكمل تعليمي ، توقفت في المرحلة الثانوية ، ثم تزوجت بـ"معتز" (اسم زوجها) وهو ابن خالتي .. كنت أناشده باكية وأطلب منه البقاء مع عائلته واعتزال الحرب ، لكنه لم يكن يصغي إلى توسلاتي وتوسلات والدته ، إلى حدث ما كنت أخشاه .. لقد تركنا ورحل".

رغم التعاسة التي تشعر سلوى ، وملامح الحزن الذي يتسلق قسمات وجهها وهي تسرد لـ بها"حجّة 21" فصول معاناتها ، إلا أنها تُعدُّ أحسن حالًا من أترابها من أترابها"أسر الشهداء"، إضافة إلى كونها أسرة ميسورة نسبيًا.

هذه "الامتيازات" لقد وصفت السيدة رؤوفة بنت جواد (41 عاماً) _أو. "جوادة" كما تسميها نساء قريتها بمديرية "وشحة" (غرب محافظة حجّة) _ التي توفي عنها زوجها قبل 3 سنوات في جبهة "ذي ناعم" بمحافظة البيضاء (وسط اليمن) ، تاركًا زوجته تقاسي مرارة الثكل ، وتتَحَمُّل بمفردها أعباء إعالة وتربية ستة من الأبناء ، أكبرهم "ميساء" ابنة منزل التسعة ، عشرَ ، ربيعًا ، تساعد الفتيات في المنح الصغيرة من المنزل.

أن تحصل على بالجامعة لدراسة علوم الحاسوب ، بيد ضيق ذات اليد ، وتحقق حلمها الذي يحول دون الحصول على فرصة الحصول على فرصة الحصول على فرصة الحصول على بالجامعة. "المرحلة الثالثة من التعليم الابتدائي ، المرحلة الخامسة من المرحلة الثالثة".

أمّا والدة ميساء فلديها إيمان كبير بعدالة القَدَر وحتميته _كما تقول في معرض حديثها لـ"حجّة 21"_ إلا أنها لا تخفي بؤس حالها وخوفها على مستقبل أبنائها ، بينما تستطرد مُوْضِحَةً: "أرى أن التأكيد على مساعدة هؤلاء الأيتام (تقصدها) …".

تبعات نفسية
توقفت عن الأمر عند التبعات الاجتماعية التي تتناولها قضية التبعات الاجتماعية التي تشير إلى حدوث آثار في آثار نفسية لا تندمل قد تصل في بعض الحالات إلى الانتحار ، أو _في أحسن الأحوال_ قد تفضي إلى الاكتئاب المزمن.

في تصريح لـ"حجّة 21" تقول الأخصائية النفسية شذى مبارك: "قد يغيب على كثيرين الآثار النفسية التي ترتد بالأذى على نفسية المرأة التي ترتدها بالأذى.".

تضيف مبارك: "أعرف كثير من الفتيات ممن ترمّلن في سن الزواج مبكرًا ، وجدن فرصة أخرى في ، رغم ذلك تطاردهن الهواجس المضطربة ونوبات الاكتئاب وعدم الانسجام ، ناهيك عن النساء اللاتي يتحملن مسؤولية الأسرة ومكابدة مشقة تربية الأبناء بأجور زهيدة لكسب قُوْتِهِم".

تصاعد مستمر
توجد أرقام رسمية للبيع في محافظة حجَّة ومحافظات أخرى بسبب بدء التشغيل التجاري في اليوم الواحد ، ما خلا ما ورد عن منظمة نساء اليمن (حكومي) التي رجَّحت عدد النساء اللاتي يعانين من أزواجهن منذ بداية الحرب من 10 آلاف امرأة ، معظمهن دون سن الـ30.

المحاضرة ، والمحافظة ، والمحافظة ، والمحافظة ، والمحافظة ، والمحافظة ، والمحافظة "المفتاح" مديريات محافظة حجة التكتلات 31 مديرية ، من حيث عدد القتلى الذين أفنتهم الحرب ، معظمهم في جبهة وجبهة الحدود.

اليمن منذ مارس / آذار 2015 ، بينما يعاني من اليمن من انعدام الأمن الغذائي ؛ مما أدى إلى مقتل وتشريد نحو مليوني نازح ، 10 ملايين من ملايين المشاركات في المجاعة ، والتقرير منهم عام 2020. إلى جانب تهاوي البديل على الواردات وإغلاق تهريب السيارات والموانئ اليمنية ، الأمر الذي تم تعديله في تعقيد الوضع الفقر بين معدلات الفقر وظهور ملامح المجاعة في البلاد.
.
………..
متابعتنا عبر التواصل:
موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك:
https://www.facebook.com/hajjah21/
انستغرام:
https://www.instagram.com/_hajjah21/
تويتر:
https://www.twitter.com/_hajjah21/
برقية:
http://t.me/hajjah21/


على تويتر
[elementor-template id=”127″]

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى