قضايا المرأة

. اشتهرت في انتقادها سياسات الهجرة التي انتهجها ترامب، في الكونغرس، حيث ضغطت بشد…


الحركة النسوية في الأردن

.
اشتهرت في انتقادها سياسات الهجرة التي انتهجها ترامب، في الكونغرس، حيث ضغطت بشدة بغية إقرار صفقة لحماية هؤلاء المهاجرين، الذين أتوا إلى البلاد من دون وثائق وهم أطفال، من الترحيل، وهم جماعة تُعرف باسم “الحالمون”

عُرفت أيضاً بجهودها في مجلس الشيوخ دفاعاً عن الأسر ذات الدخل المنخفض وقدمت مشروع قانون لمنحها مدفوعات نقدية وائتمانات ضريبية للمساعدة في مكافحة ركود الأجور وارتفاع تكاليف السكن، وكانت في عداد أشرس المدافعين عن إصلاحات العدالة الجنائية

وينظر الكثيرون إلى هاريس باعتبارها نموذجاً ناجحاً للمرأة المهاجرة المجتهدة في الولايات المتحدة. ويعتقدون أنها ستعيد الاعتبار إلى الكثيرين والكثيرات من هذه الفئة بعد سنوات حكم ترامب الحافلة بالعنصرية والتحريض ضدها

واشتهرت المدعية العامة السابقة لولاية كاليفورنيا، وهي أول امرأة سوداء في هذا المنصب أيضاً، في وسط النشطاء الليبراليين من خلال استجواباتها القوية للمعيّنين من إدارة ترامب  والمعينين فيها – وأبرزهم المرشح للمحكمة العليا بريت كافانو، والنائب العام السابق جيف سيشنز- خلال جلسات مجلس الشيوخ

.
وامتدح الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما هاريس قائلاً إنها “أكثر من مؤهلة لهذا المنصب. لقد أمضت حياتها المهنية في الدفاع عن دستورنا والقتال من أجل الأشخاص الذين يحتاجون العدالة. هذا يوم جيد لبلدنا”

ويعتقد كثيرون أن هاريس لعبت دوراً مهماً في كسب العديد من الأصوات لحساب بايدن الذي قال عنها : “يشرفني كثيراً أن أعلن اختيار كامالا هاريس لخوض الانتخابات على منصب نائب الرئيس، واصفاً إياها بـ”المقاتلة الشجاعة” و”أحد أفضل الموظفين العموميين، ووصفها بـ”مُفكّرة من الدرجة الأولى ومرشّحة من الدرجة الأولى ومنافسة حقيقية”

.
اشتهرت في انتقادها سياسات الهجرة التي انتهجها ترامب، في الكونغرس، حيث ضغطت بشدة بغية إقرار صفقة لحماية هؤلاء المهاجرين، الذين أتوا إلى البلاد من دون وثائق وهم أطفال، من الترحيل، وهم جماعة تُعرف باسم “الحالمون”

عُرفت أيضاً بجهودها في مجلس الشيوخ دفاعاً عن الأسر ذات الدخل المنخفض وقدمت مشروع قانون لمنحها مدفوعات نقدية وائتمانات ضريبية للمساعدة في مكافحة ركود الأجور وارتفاع تكاليف السكن، وكانت في عداد أشرس المدافعين عن إصلاحات العدالة الجنائية

وينظر الكثيرون إلى هاريس باعتبارها نموذجاً ناجحاً للمرأة المهاجرة المجتهدة في الولايات المتحدة. ويعتقدون أنها ستعيد الاعتبار إلى الكثيرين والكثيرات من هذه الفئة بعد سنوات حكم ترامب الحافلة بالعنصرية والتحريض ضدها

واشتهرت المدعية العامة السابقة لولاية كاليفورنيا، وهي أول امرأة سوداء في هذا المنصب أيضاً، في وسط النشطاء الليبراليين من خلال استجواباتها القوية للمعيّنين من إدارة ترامب  والمعينين فيها – وأبرزهم المرشح للمحكمة العليا بريت كافانو، والنائب العام السابق جيف سيشنز- خلال جلسات مجلس الشيوخ

.
وامتدح الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما هاريس قائلاً إنها “أكثر من مؤهلة لهذا المنصب. لقد أمضت حياتها المهنية في الدفاع عن دستورنا والقتال من أجل الأشخاص الذين يحتاجون العدالة. هذا يوم جيد لبلدنا”

ويعتقد كثيرون أن هاريس لعبت دوراً مهماً في كسب العديد من الأصوات لحساب بايدن الذي قال عنها : “يشرفني كثيراً أن أعلن اختيار كامالا هاريس لخوض الانتخابات على منصب نائب الرئيس، واصفاً إياها بـ”المقاتلة الشجاعة” و”أحد أفضل الموظفين العموميين، ووصفها بـ”مُفكّرة من الدرجة الأولى ومرشّحة من الدرجة الأولى ومنافسة حقيقية”

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

الحركة النسوية في الأردن

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى