قضايا المرأةمنظمات حقوقية

الجزء (٥): مخاطر مساحيق التجميل والتبييض: في حلقته “أخطار الميك اب” يسلط #أحمد_…


الجزء (٥):
🔴 مخاطر مساحيق التجميل والتبييض:
في حلقته “أخطار الميك اب” يسلط #أحمد_الغندور الضوء على المشاكل الصحية الجسيمة وغير المتوقعة لمساحيق التجميل
فهي تحمل نسبة من الرصاص وهو مادة خطيرة جداً واستخدامها المتكرر يسبب الفشل الكلوي وموت الأجنة في الأرحام وتشوه الأجنة الناجية والعديد من المخاطر الصحية التي تؤدي إلى الوفاة تسمماً وتدني القدرات العقلية التي اتضح أنها تتسبب بأزمات اقتصادية للدولة كما تعتبر مساحيق التجميل موادا مسرطنة، ما يجعل منها كارثة عالمية
وتعتبر منتجات العناية بالأظافر وتلوينها (المناكير وغيرها) هي أخطر هذه المواد التجميلية، وتتسبب في مشاكل بالتركيز وتحليل المعلومات والتنفس والسرطانات

عام ٢٠٠٠م نشر المركز الأمريكي لمكافحة الأمراض والوقاية منها CDC دراسة أكدت وجود مجموعة من المركبات الكيميائية التي تدعى phthalates والمسؤولة عن تشوه الأعضاء التناسلية للأطفال لا سيما الذكور وتخربط نسبة التيستيستيرون وعدد وكفاءة الحيوانات المنوية، وكانت تتواجد أكبر نسبة من ال phthalates في الأمهات من عمر ٢٠-٤٠ عام
قامت ناشطات بيئيات بافتراض أن السبب هو مساحيق التجميل، فجمعن عينات من خطوط انتاج المساحيق وأرسلوها إلى المختبر، تبين أن ٧٩% منها احتوى هذه المجموعة الكيميائية، والمفاجأة أنه حتى الماركات العالمية لم تكتب وجود هذا المحتوى على العلب دون اهتمام من منظمة الغذاء والدواء، دراسات لاحقة أكدت بشكل قطعي الصلة بين هذه الأخطار وبين مساحيق التجميل

مع ضغط النشطاء النسويين والبيئيين فرضت معايير أمان أعلى على المنتجات، لكن ثمة ٨٧% من المواد المستخدمة لا نعرف بوجودها ولا يوجد معلومات عنها، ما دفع نشطاء لتدشين موقع Skin Deep المعني بتقديم معلومات عن مكونات مساحيق التجميل وأضرار كل منها

وإضافة إلى هذه المخاطر، هناك مخاطر أخرى لمواد تجميل أخرى، فثمة ثقافة منتشرة مبنية على أن اللون الفاتح أفضل وأكثر جاذبية لذلك تزدهر تجارة مستحضرات تفتيح البشرة، ولكن بأي ثمن ؟

#توني رجل من الفلبين ينقذ آلاف النساء من التسمم بالرصاص القاتل
فبسبب فساد الجمارك في البلاد تدخل شحنات من مستحضرات تجميلية رخيصة الثمن وممنوعة من دخول البلاد بسبب ارتفاع نسبة الرصاص فيها حيث تصل نسبة الرصاص فيها إلى أعلى ب ٤٠٠٠٠ من النسبة المسموحة !!
#توني يقوم بشراء عينات من الأسواق وفحصها ويذهب للابلاغ عنها وفي كل مره يتم تغيير اسم الماركات حتى لا تنكشف لعبتهم ولكن #توني وفريقهلهم بالمرصاد، ويقول: “الحل الأمثل هو تغيير ثقافة العنصرية حول لون البشرة كي تلجأ النساء لهذه المنتجات”

الجزء (٥):
🔴 مخاطر مساحيق التجميل والتبييض:
في حلقته “أخطار الميك اب” يسلط #أحمد_الغندور الضوء على المشاكل الصحية الجسيمة وغير المتوقعة لمساحيق التجميل
فهي تحمل نسبة من الرصاص وهو مادة خطيرة جداً واستخدامها المتكرر يسبب الفشل الكلوي وموت الأجنة في الأرحام وتشوه الأجنة الناجية والعديد من المخاطر الصحية التي تؤدي إلى الوفاة تسمماً وتدني القدرات العقلية التي اتضح أنها تتسبب بأزمات اقتصادية للدولة كما تعتبر مساحيق التجميل موادا مسرطنة، ما يجعل منها كارثة عالمية
وتعتبر منتجات العناية بالأظافر وتلوينها (المناكير وغيرها) هي أخطر هذه المواد التجميلية، وتتسبب في مشاكل بالتركيز وتحليل المعلومات والتنفس والسرطانات

عام ٢٠٠٠م نشر المركز الأمريكي لمكافحة الأمراض والوقاية منها CDC دراسة أكدت وجود مجموعة من المركبات الكيميائية التي تدعى phthalates والمسؤولة عن تشوه الأعضاء التناسلية للأطفال لا سيما الذكور وتخربط نسبة التيستيستيرون وعدد وكفاءة الحيوانات المنوية، وكانت تتواجد أكبر نسبة من ال phthalates في الأمهات من عمر ٢٠-٤٠ عام
قامت ناشطات بيئيات بافتراض أن السبب هو مساحيق التجميل، فجمعن عينات من خطوط انتاج المساحيق وأرسلوها إلى المختبر، تبين أن ٧٩% منها احتوى هذه المجموعة الكيميائية، والمفاجأة أنه حتى الماركات العالمية لم تكتب وجود هذا المحتوى على العلب دون اهتمام من منظمة الغذاء والدواء، دراسات لاحقة أكدت بشكل قطعي الصلة بين هذه الأخطار وبين مساحيق التجميل

مع ضغط النشطاء النسويين والبيئيين فرضت معايير أمان أعلى على المنتجات، لكن ثمة ٨٧% من المواد المستخدمة لا نعرف بوجودها ولا يوجد معلومات عنها، ما دفع نشطاء لتدشين موقع Skin Deep المعني بتقديم معلومات عن مكونات مساحيق التجميل وأضرار كل منها

وإضافة إلى هذه المخاطر، هناك مخاطر أخرى لمواد تجميل أخرى، فثمة ثقافة منتشرة مبنية على أن اللون الفاتح أفضل وأكثر جاذبية لذلك تزدهر تجارة مستحضرات تفتيح البشرة، ولكن بأي ثمن ؟

#توني رجل من الفلبين ينقذ آلاف النساء من التسمم بالرصاص القاتل
فبسبب فساد الجمارك في البلاد تدخل شحنات من مستحضرات تجميلية رخيصة الثمن وممنوعة من دخول البلاد بسبب ارتفاع نسبة الرصاص فيها حيث تصل نسبة الرصاص فيها إلى أعلى ب ٤٠٠٠٠ من النسبة المسموحة !!
#توني يقوم بشراء عينات من الأسواق وفحصها ويذهب للابلاغ عنها وفي كل مره يتم تغيير اسم الماركات حتى لا تنكشف لعبتهم ولكن #توني وفريقهلهم بالمرصاد، ويقول: “الحل الأمثل هو تغيير ثقافة العنصرية حول لون البشرة كي تلجأ النساء لهذه المنتجات”

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

‫3 تعليقات

  1. ‏أحمد الغندور (الدحيح) يقدم هذا المحتوى على قناة نيوميديا أكاديمي وهي من انتاج إماراتي قامت بالتعاون مع نصير ياسين الملقب بـ (nas daily) وهو صهيوني يروج لكيان الاحتلال اما عن دور الدحيح فقد قام بإنتاج برنامجه بموسمه هذا من خلال منصة نيوميديا أكاديمي، فكل ما عليه أن يفعلهه أن يجلب المتابعين للقناة بحيث تستغل القناة المشتركين والمشاهدات لنشر أفكار تطبيعية مع الكيان الصهيوني

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى