– السيدة المصرية. (كاترين رمزي). ماشية في أمان الله. لا له ولا عليها. طلع عليها. طير من (طيور الظلام). وحاول يذبحها عشان مش لابسة "حجاب". ورغم إنها كانت هتموت حرفياً إلا وإنها فضلت تصرخ عشان يتم القبض على المتطرف من الناس اللي كانت في الشارع .
- فضلت متابع القصة من الأول لحد ما لقيت إن المتطرف ده اعتدى على سيدة مسيحية في (2017). ومن شكله وهيئته باين عليه (التطرف والكراهية). وأظن أن الوقت حان عشان منعديش قصص زي دي ثاني ابداً. لأن المعتدي لا بيفرق بين مـ///ــلمة ومسيحية ويهودية. هو كل اللي جوه عقله إن إزاي (سيدة ماشية بشعرها).
-
مفيش أمان. طول ما في شيوخ بيزرعوا (كراهية وتطرف) طول ما في ناس قلوبهم معدومة (حب وـ///ــلام). ده بيخلينى نفضل في (جهل وفوضى ورجعية). بيخلينى بنكره وبنضطهد أي مختلف. بنحارب كل إنسان حُر .. لازم القانون يكون صارم أكثر من كده. لأن لا رحمة ولا إنسانية مع (متطرف). محدش هيلومكم. لو قضيتم على كل المتطرفين والله .
-
وبالنسبة للسيدة كاترين :
-
اللي اعتدى عليكي عبارة عن كتلة (كراهية وتطرف). أنتي هنا في بلدك. الناس دي أحنا بنحاربها وهنقضي عليهم لحد ما تمشي أنتي وكل سيدة بحُرية بدون خوف وأمان. وأكيد أنتي ليكي عمر مديد جديد. لأن وعلى حسب كلام الدكتور. كان بينها وبين الموت (نص سم). ولازم كلنا نحيي شجاعتك في إصرارك إن المتطرف ميهربش .
– الله يديكي كل الصحة والعمر المديد .. وكل الأحرار معاكي وبيدعموكي . ❤️
أحمد عرفات | كاتب علماني
