كتّاب

أحمد عرفات | – إغتصاب الطفولة :…

– الطفلة اللبنانية "زينب الحسيني". عندها 14 سنة من لبنان منطقة إسمها "الضاحية". اغتصبها كائن .. وعشان يخفى آثار الجريمة. حرقها وهي صاحية. حسب وصف الطب الشرعي .. واتقبض عليه وفي كلام إن إثنين ساعدوه في ده. ولسه هما هربانين .

– مفروض أشعر برحمة وإنسانية مع المُغتصبين عشان ارضي دايرة الإنسانية اللي حطوها بعض البشر ؟ لو أنا أكثر إنسان صالح ومش بأذي نملة ___ لوقت موتي مش هتعاطف مع أي مُغتصب وبيدوفيلي. لأنهم مش مرضى. دول مجرمين. عمري ما حسيت بشفقة تجاهم. يمكن انا لسه بقرأ عن عقوبة الإعدام ومليش رأي ثابت. وبالنسبة لي الأقوى منها "الإخصاء والسجن مدى الحياة". بس مفيش شفقة مع المجرمين دول .

– بعد كل البشاعة اللي بنشوفها دي .. يجي ذكوري نتن يقول الجرايم دي بتحصل عادي في كل دول العالم. بتحصل. بس مش هتلاقي يا نتن (شيخ يبرر ده. بلبس النساء … ومجتمع يلوم الضحية. وقوانين ركيكة مش رادعة .. ومجتمع بشوية عيال نتنة ملهاش لازمة ولا قيمة تعاكس وتتحرش ويشوفوا إن ده حق).

– زينب ارتاحت. أحنا اللي مش مرتاحين بوجود الكم ده من القصص والله. لروحك الـ///ــلام يا حبيبتي . ❤️❤️


أحمد عرفات | كاتب علماني

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى