كتّاب

أحمد سعد زايد | تاريخ وقصة الحديث : وكيف أصبحت الاحاديث فى نفس قداسة القرآن ومصدر تشريع ؟

ad_1]

1- يعد الامام مالك ابن أنس اخر هوامش حرية الرأى فى الفقة الإـ///ــلامى فأخذ بالنص القرآنى أولا مضافا إليه المنسوخ والقراءات التى لم يعد معمولا بها وثانيا السنة مع حرية نسبية فقد أفتى أحيانا بما يخالف الأحاديث وثالثا فتاوى الصحابة و رابعا : بعمل اهل المدينة

فالسنة المالكية نبوية وصحابية وتابعية مما يفتح باب الاجتهاد والتأويل

وموطأ مالك مليئ بعبارات أرى وأحب وأكره ولا بأس ويعد من القلة القليلة التى تجرأت فى التعبير عن رأيها داخل منظومة الفقة الاـ///ــلامى

وفى حالة صمت النص اعتمد القياس ثم الاستحسان (ما يراه الفقية حسن أو قبيح ) ثم الاستصلاح ( ما يراه الفقية صالح او فاسد) كإجتهاد حر طليق من النص

وكانت تلك اخر الابواب المفتوحة لو… More


No photo description available.

Ahmed Saad Zayed – أحمد سعد زايد

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى