لحد سنة 1950 كان مفتي الديار المصرية بيقول “ختان الأنثى من شعار الإـ///ــلام ، موسم السعة النبوية ، واتفقت كلمة فقهاء المـ///ــلمين على مشروعيته لما فيه من تلطيف الميل الجنسي في المرأة ، والاتجاه به إليدال المحمود”!
وفي سنة 1955 كتبت نوال السعداوي وهي طبيبة امتياز في الوقت كتاب بعنوان “المرأة والجنس” وشرحت فيه بشكل طبي مبسط أضرار الختان، فأصدر
لمحد التمانينات معلومة مفتي الديار المصرية على نفس الصورة في مجالات الملاصقة والزحام التي لا تخفى على أحد ، فلو لم تقم الفتاة بالاختتان ، لتعرضت… أكثر
احمد حرقان | ناشط حقوقي