قضايا المرأة

. يرى الدكتور #عبد_العالي_رزاقي أن مجرد الفصل بين المرأه والرجل في مجال الإعلام …


الحركة النسوية في الأردن

.
يرى الدكتور #عبد_العالي_رزاقي أن مجرد الفصل بين المرأه والرجل في مجال الإعلام والصحافة هو خطأ إعلامي كبير

ويبرر ذلك الإعلامي المخضرم #جمال_مطر، بأن: “الإعلام هو فكر موحد والفصل فيه بالموضوعات خطأ كبير، وعندما نصدر مطبوعات خاصة بالأنوثة، هنا نساهم فى أبعاد الخصوصية المشتركة، لذلك يجب أن نفكر في إعلام موحد بين المرأة والرجل
في المقابل، يجب التفريق بين المطبوعات المتخصصة وأخرى التي تهتم بشؤون المرأة، أما وجود مجلة تتاجر بالمرأة والرجل، أعتقد أن هذا ليس تخصص هو مجرد عملية تجارة بجسد معين إما رجلاً أو امرأة، وأن يقول البعض أن هذه المطبوعة متخصصة بالمرأة فيها نوع من التلاعب بالقارىء، بمعنى أن نقول هذه المطبوعة متخصصة بالمرأة يقرؤها الرجل، والعكس صحيح، إذا هناك نوع من التحايل والتلاعب، ومن المفترض عمل إعلام يقرب بين مختلف الأطراف، بمعنى أن نقول مجلات متخصصة بالشأن النسائي فالتخصص بالموضوعات يختلف عن الشأن، والمجلات النسائية تمس بشأن المرأة، بمعنى أن يسمح للرجل النظر للمرأة كجسد”

ويرى أن: “المجلات النسائية إلى حد ما تدعم المرأة، في المقابل تهمل تلك المجلات تسليط الضوء على النساء اللاتي لديهن تجارب حياتية مميزة، وتكتفي بتسليط الضوء على النساء المتميزات والرائدات في مجالهن

ويقول: “المرأة لا تهتم فقط بالماكياج والموضة لأن هذا فيه إجحاف بحقها، المرأة نصف المجتمع إذا لم تكن كل المجتمع وهم الأرض الخصبة، والسؤال هو كيف نجعل المرأة في بيئة مناسبة في الوطن العربي؟ كيف نغير فكر الرجل حول المرأة ؟ وحتى هذا اليوم مازالت بعض المجلات تتاجر بالمرأة وتستخدمها كسلعة لاسيما على أغلفتها”

.
يرى الدكتور #عبد_العالي_رزاقي أن مجرد الفصل بين المرأه والرجل في مجال الإعلام والصحافة هو خطأ إعلامي كبير

ويبرر ذلك الإعلامي المخضرم #جمال_مطر، بأن: “الإعلام هو فكر موحد والفصل فيه بالموضوعات خطأ كبير، وعندما نصدر مطبوعات خاصة بالأنوثة، هنا نساهم فى أبعاد الخصوصية المشتركة، لذلك يجب أن نفكر في إعلام موحد بين المرأة والرجل
في المقابل، يجب التفريق بين المطبوعات المتخصصة وأخرى التي تهتم بشؤون المرأة، أما وجود مجلة تتاجر بالمرأة والرجل، أعتقد أن هذا ليس تخصص هو مجرد عملية تجارة بجسد معين إما رجلاً أو امرأة، وأن يقول البعض أن هذه المطبوعة متخصصة بالمرأة فيها نوع من التلاعب بالقارىء، بمعنى أن نقول هذه المطبوعة متخصصة بالمرأة يقرؤها الرجل، والعكس صحيح، إذا هناك نوع من التحايل والتلاعب، ومن المفترض عمل إعلام يقرب بين مختلف الأطراف، بمعنى أن نقول مجلات متخصصة بالشأن النسائي فالتخصص بالموضوعات يختلف عن الشأن، والمجلات النسائية تمس بشأن المرأة، بمعنى أن يسمح للرجل النظر للمرأة كجسد”

ويرى أن: “المجلات النسائية إلى حد ما تدعم المرأة، في المقابل تهمل تلك المجلات تسليط الضوء على النساء اللاتي لديهن تجارب حياتية مميزة، وتكتفي بتسليط الضوء على النساء المتميزات والرائدات في مجالهن

ويقول: “المرأة لا تهتم فقط بالماكياج والموضة لأن هذا فيه إجحاف بحقها، المرأة نصف المجتمع إذا لم تكن كل المجتمع وهم الأرض الخصبة، والسؤال هو كيف نجعل المرأة في بيئة مناسبة في الوطن العربي؟ كيف نغير فكر الرجل حول المرأة ؟ وحتى هذا اليوم مازالت بعض المجلات تتاجر بالمرأة وتستخدمها كسلعة لاسيما على أغلفتها”

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

الحركة النسوية في الأردن

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى