الحركة النسوية في الأردن
.
وتقول #جمعية_تضامن : “إن هناك ضعف التزام من قبل المكلفين بالإنفاق على النساء والأطفال نفقات تكفي معيشتهم فعليا وخاصة الأشقاء الذين غالبا ما يتم التنازل لصالحهم، واكتفاء القضاء بالحد الأدنى في أحكام النفقة (على فرض لجوء النساء لطلب النفقة قضائيا وخاصة من الأشقاء وهو نادرا ما يحدث)، وزيادة نسبة النساء المعيلات لأسرهن بسبب الطلاق أو الترمل أو الهجر أو غير ذلك من الأسباب”
وتربط #جمعية_تضامن ما بين ضعف موارد النساء الاقتصادية وبين حرمانهن من الميراث
وأن حرمان النساء من الحصص الإرثية هو أحد أبرز أوجه التمييز ضد المرأة
كما أن التعليمات المتبعة لا تسعف كثيرا في منع إكراه النساء على التنازل عن حصصهن الإرثية
وتطالب بضرورة الحد من إنتشار القيم المادية والنزعة الفردية التي أدت إلى المزيد من الطمع في أموال الأخوات والبنات والسعي بكل السبل في الإستيلاء عليها
للمزيد: #الميراث_ايمي و #المنظومة_الطائفية_لقوانين_الأحوال_الشخصية
وتربط #جمعية_تضامن ما بين ضعف موارد النساء الاقتصادية وبين حرمانهن من الميراث
وأن حرمان النساء من الحصص الإرثية هو أحد أبرز أوجه التمييز ضد المرأة
كما أن التعليمات المتبعة لا تسعف كثيرا في منع إكراه النساء على التنازل عن حصصهن الإرثية
وتطالب بضرورة الحد من إنتشار القيم المادية والنزعة الفردية التي أدت إلى المزيد من الطمع في أموال الأخوات والبنات والسعي بكل السبل في الإستيلاء عليهاللمزيد: #الميراث_ايمي و #المنظومة_الطائفية_لقوانين_الأحوال_الشخصية
A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on
-
-
-
-
-
-
-
-
