قضايا المرأة

. “هل هذه دعوة ليقوم بجريمته الرابعة في مصر؟” هذا ما تخوف منه ناشطون، وأطلقوا حم…


الحركة النسوية في الأردن

.
“هل هذه دعوة ليقوم بجريمته الرابعة في مصر؟”
هذا ما تخوف منه ناشطون، وأطلقوا حملة الكترونية تسببت في إلغاء حفله في مسرح “كايرو شو” تحت هاشتاق #مش_عايزين_لمجرد_في_مصر

وقال أحد النشطاء، “بلد عايشة بقالها 4 شهور في موجة من فضائح وحوادث التحرش والاغتصاب تروح تجيب serial rapist متهم في قضايا دولية يعمل حفلة؟ الناس اللي نظمت الموضوع ده قمة في الغباء والانحطاط”

وكان القضاء الفرنسي قد أحال لمجرد في 21 كانون الثاني/يناير إلى محكمة الجنايات بتهمة “الاغتصاب”، إذ اتهمته بريول (23 عاماً) باغتصابها حين كانت في العشرين من العمر داخل غرفته بفندق ماريوت باريس في تشرين الأول/أكتوبر عام 2016، قبيل حفلة له في العاصمة الفرنسية

واتهمت امرأة مغربية فرنسية لمجرد باغتصابها في نيسان/أبريل عام 2017، قائلةً إنه اعتدى عليها وضربها في الدار البيضاء خلال عام 2015. لكنها تنازلت عن الشكوى في ما بعد

وفي آب/أغسطس عام 2018، اتهم أيضاً بالاغتصاب في سان تروبيه جنوب شرقي فرنسا. سُجن على إثره شهرين ونصف الشهر قبل إطلاق سراحه تحت إشراف قضائي بتهمة ارتكاب “أفعال ينطبق عليها وصف الاغتصاب”.
أُرغم لمجرد بعد ذلك على الإقامة في باريس خلال استكمال التحقيقات قبل أن يحصل على إذن قضائي للسفر إلى المغرب والعودة إلى ممارسة عمله الفني بعد قرار اعتبار التهمة “اعتداءً جنسياً وعنفاً”

ولم يعد إلى فرنسا لاستكمال التحقيق في القضية التي اعتُبرت “اغتصاباً” وليست “اعتداءً جنسياً وعنفاً”

.
“هل هذه دعوة ليقوم بجريمته الرابعة في مصر؟”
هذا ما تخوف منه ناشطون، وأطلقوا حملة الكترونية تسببت في إلغاء حفله في مسرح “كايرو شو” تحت هاشتاق #مش_عايزين_لمجرد_في_مصر

وقال أحد النشطاء، “بلد عايشة بقالها 4 شهور في موجة من فضائح وحوادث التحرش والاغتصاب تروح تجيب serial rapist متهم في قضايا دولية يعمل حفلة؟ الناس اللي نظمت الموضوع ده قمة في الغباء والانحطاط”

وكان القضاء الفرنسي قد أحال لمجرد في 21 كانون الثاني/يناير إلى محكمة الجنايات بتهمة “الاغتصاب”، إذ اتهمته بريول (23 عاماً) باغتصابها حين كانت في العشرين من العمر داخل غرفته بفندق ماريوت باريس في تشرين الأول/أكتوبر عام 2016، قبيل حفلة له في العاصمة الفرنسية

واتهمت امرأة مغربية فرنسية لمجرد باغتصابها في نيسان/أبريل عام 2017، قائلةً إنه اعتدى عليها وضربها في الدار البيضاء خلال عام 2015. لكنها تنازلت عن الشكوى في ما بعد

وفي آب/أغسطس عام 2018، اتهم أيضاً بالاغتصاب في سان تروبيه جنوب شرقي فرنسا. سُجن على إثره شهرين ونصف الشهر قبل إطلاق سراحه تحت إشراف قضائي بتهمة ارتكاب “أفعال ينطبق عليها وصف الاغتصاب”.
أُرغم لمجرد بعد ذلك على الإقامة في باريس خلال استكمال التحقيقات قبل أن يحصل على إذن قضائي للسفر إلى المغرب والعودة إلى ممارسة عمله الفني بعد قرار اعتبار التهمة “اعتداءً جنسياً وعنفاً”

ولم يعد إلى فرنسا لاستكمال التحقيق في القضية التي اعتُبرت “اغتصاباً” وليست “اعتداءً جنسياً وعنفاً”

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

الحركة النسوية في الأردن

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى