قضايا المرأةمنظمات حقوقية

. تأخذ المرأة نصف الميراث ويحرم منه أولادها في الوصية الواجبة وعند الزواج يبحثو…


.
تأخذ المرأة نصف الميراث ويحرم منه أولادها في الوصية الواجبة

وعند الزواج يبحثون عن موظفات ينفقن عليهم وعلى أطفالهم وتجبر ٨٦% من الموظفات على دفع رواتبهن لإعالة أسرهن بحسب إحصائيات معهد تضامن

ويميز ضدها بقانوني الضريبة والضمان

تعاني من عدم مساواة الأجور، ويسيطر الرجال على أسواق العمل بحجة أنهم أولوية للنفقة وأن النساء يحملن ويلدن فيستهلكن إجازة ما، رغم أنها غالباً لا تحصل إجازة أكثر من ٣ أيام وهذا دليل على عدم إعتراف المجتمع بأمومية النساء وتعويضهن عنها بل معاقبتهن عليها وكأنهم ليسوا المستفيدين منها أتباعاً للدين وجيشاً للدولة ومواطنين للشعب وقوى عاملة للإقتصاد

ويحصلون على تسهيلات بخفض معدل القبول الجامعي مقابل رفعه عليها

وتجبر على أخذ القروض لذكور عائلاتها وتسجن بدلا منهم بما يعرف بقضية الغارمات

وتفرض عليها الطاعة لرجال العائلة صغيراً وكبيراً بكل قرارتها من ملبس وتعليم وسفر وزواج وحتى خروج من المنزل وعلاقاتها مع صديقاتها

تجبر على الأعمال المنزلية طوال اليوم على مدار سنوات، والسهر على الأطفال وتربيتهم وتعليمهم والقيام بالأعمال المنزلية وخدمة الزوج بل حتى وخدمة عائلته

تتحمل آلام الحمل والولادة والنفاس والحيض لتنجب للرجل أطفالاً يحملون اسمه وجنسيته ويكون له وحده الولاية عليهم من فتح حساب بنكي وإجراء عمليات طبية والسفر بهم ووضع شروط الحضانة عليهم كإجبارها على العيش في بلد طليقها ومنعها من الزواج بآخر والا خسرت حضانتهم، فلا ولاية للمرأة على نفسها ولا على أطفالها، بل حتى إبرة التخدير النصفي أثناء ولادتها هو من يقرر إعطائها لها أو حرمانها منها بحسب قوانين المستشفيات

وهي أيضا مهددة بأي لحظة أن تطلق ولو شفهياً ولو غيابياً، فعصمة الطلاق ليست بيدها أو يتزوج عليها ويرميها فالنساء جوار لديه يقتني منهن ما يشاء أو يتركها معلقة ويهجرها وتبقى تطارد بالمحاكم لإثبات ضرر، يطردها قاض ويهزئها آخر

تنشر وتكتب فتاوى مقززة بحقها تجعل من ديتها نصف دية الرجل ويعتبر بولها واستفراغها نجساً بعكس بول واستفراغ الولد الذي يعتبر طاهراً، يحرض عليها على المنابر بأنها الفتنة والشيطان والعورة وكافرة للعشير وأكثر أهل النار وضلع أعوج لا يقوم وناقصة عقل ودين

ويشرعن قانوناً وديناً ضربها وتهان وتقتل ويشكل المنزل أخطر مكان على المرأة في العالم، ويشكل الأقارب الذكور النسبة الأكبر في قتلة النساء

تتعرض للتحرش والاغتصاب والإتجار والاستعباد الجنسي داخل المنزل وخارجه

تتقاعس القوانين عن حمايتها وتكذبها المراكز الأمنية ويصفق القانون لقتلتها ويمنحهم أعذارا مخففة

كتابة: @emy_dawud

.
تأخذ المرأة نصف الميراث ويحرم منه أولادها في الوصية الواجبة

وعند الزواج يبحثون عن موظفات ينفقن عليهم وعلى أطفالهم وتجبر ٨٦% من الموظفات على دفع رواتبهن لإعالة أسرهن بحسب إحصائيات معهد تضامن

ويميز ضدها بقانوني الضريبة والضمان

تعاني من عدم مساواة الأجور، ويسيطر الرجال على أسواق العمل بحجة أنهم أولوية للنفقة وأن النساء يحملن ويلدن فيستهلكن إجازة ما، رغم أنها غالباً لا تحصل إجازة أكثر من ٣ أيام وهذا دليل على عدم إعتراف المجتمع بأمومية النساء وتعويضهن عنها بل معاقبتهن عليها وكأنهم ليسوا المستفيدين منها أتباعاً للدين وجيشاً للدولة ومواطنين للشعب وقوى عاملة للإقتصاد

ويحصلون على تسهيلات بخفض معدل القبول الجامعي مقابل رفعه عليها

وتجبر على أخذ القروض لذكور عائلاتها وتسجن بدلا منهم بما يعرف بقضية الغارمات

وتفرض عليها الطاعة لرجال العائلة صغيراً وكبيراً بكل قرارتها من ملبس وتعليم وسفر وزواج وحتى خروج من المنزل وعلاقاتها مع صديقاتها

تجبر على الأعمال المنزلية طوال اليوم على مدار سنوات، والسهر على الأطفال وتربيتهم وتعليمهم والقيام بالأعمال المنزلية وخدمة الزوج بل حتى وخدمة عائلته

تتحمل آلام الحمل والولادة والنفاس والحيض لتنجب للرجل أطفالاً يحملون اسمه وجنسيته ويكون له وحده الولاية عليهم من فتح حساب بنكي وإجراء عمليات طبية والسفر بهم ووضع شروط الحضانة عليهم كإجبارها على العيش في بلد طليقها ومنعها من الزواج بآخر والا خسرت حضانتهم، فلا ولاية للمرأة على نفسها ولا على أطفالها، بل حتى إبرة التخدير النصفي أثناء ولادتها هو من يقرر إعطائها لها أو حرمانها منها بحسب قوانين المستشفيات

وهي أيضا مهددة بأي لحظة أن تطلق ولو شفهياً ولو غيابياً، فعصمة الطلاق ليست بيدها أو يتزوج عليها ويرميها فالنساء جوار لديه يقتني منهن ما يشاء أو يتركها معلقة ويهجرها وتبقى تطارد بالمحاكم لإثبات ضرر، يطردها قاض ويهزئها آخر

تنشر وتكتب فتاوى مقززة بحقها تجعل من ديتها نصف دية الرجل ويعتبر بولها واستفراغها نجساً بعكس بول واستفراغ الولد الذي يعتبر طاهراً، يحرض عليها على المنابر بأنها الفتنة والشيطان والعورة وكافرة للعشير وأكثر أهل النار وضلع أعوج لا يقوم وناقصة عقل ودين

ويشرعن قانوناً وديناً ضربها وتهان وتقتل ويشكل المنزل أخطر مكان على المرأة في العالم، ويشكل الأقارب الذكور النسبة الأكبر في قتلة النساء

تتعرض للتحرش والاغتصاب والإتجار والاستعباد الجنسي داخل المنزل وخارجه

تتقاعس القوانين عن حمايتها وتكذبها المراكز الأمنية ويصفق القانون لقتلتها ويمنحهم أعذارا مخففة

كتابة: @emy_dawud

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

‫11 تعليقات

  1. حرفيا المراة العربية اليوم عندها نفس التزامات الذكر….البنت لازم تروح تدرس وتكمل جامعة وتشتغل وتصير مستقلة ماديا وتساعد زوجها او أهلها طبعا عدا شغل البيت وتدريس الأطفال الخ وبنفس الوقت ما عنا نص حقوق الذكر…..وصادعين راسنا بمهرهم و مصاريف الاكل😒 ومو بس هيك شايفين انهم مكرمين المراة وحتى لازم يلغو المهر 🤣🤣🤣 والله ما حد يرضى بمسؤوليات اكبر وحقوق اقل 👊😒

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى