قضايا المرأة

. في إحدى أنفاق القطارات في الولايات المتحدة الأمريكية، انزعجت الشرطة من ارتفاع …


الحركة النسوية في الأردن

.
في إحدى أنفاق القطارات في الولايات المتحدة الأمريكية، انزعجت الشرطة من ارتفاع نسب الجريمة فيها أكثر من أي نفق آخر، حتى اقترح أحدهم تجديد المكان وتنظيفه ومحي العبارات السوقية المكتوبة على جدرانه، المفاجأة أنه لم يعد مسرحا للجريمة

يتحدث بعض العلماء عن الرابط بين نظافة البيئة وارتفاع أخلاقيات سكانها، فمن الملاحظ أن أكثر أماكن الـ///ــلام في العالم هي تلك الأماكن التي تحتفي بالألوان والورود على مداخل المنازل

النسوية الإيكولوجية: هي حركة ناشطة وأكاديمية ترى صلات تشابه بين استغلال النساء وقمعهن والهيمنة على الطبيعة واستغلالها، وتؤكد هذه الفلسفة على الطريقة التي تعامل بها كل من الطبيعة والمرأة من قبل المجتمع الأبوي من هيمنة واستغلال
صاغت اسم الحركة النسوية الفرنسية #فرانسواز_دي_أوبون في عام ١٩٧٤

كما يرون أن سابقة تاريخية طويلة لربط المرأة بالطبيعة قد أدت إلى اضطهاد الاثنين
حيث لاحظوا أن المرأة والطبيعة غالباً ما يصوران على أنهما فوضويان وغير عقلانيان ويحتاجان إلى السيطرة في حين أن الرجال كانوا يتسمون في كثير من الأحيان بالعقلانية، وبالتالي قادرون على توجيه استخدام وتنمية النساء والطبيعة

إن احترام الانسان وحقوقه يبدأ من احترامنا للبيئة، عندما نفهم أننا نتشارك هذا الكوكب مع الكائنات الأخرى من بشر وحيوانات، وعندما ندرك أثر وجوب تعاوننا معا لحمايتنا جميعا من الاحتباس الحراري وغيرها حينها فقط سنكون قادرين على مشاركة الوطن مع كل أبنائه باختلاف توجهاتهم وأجناسهم

وهناك عامل آخر، فحسب برتنارد راسل، فإن الحب ينقسم إلى قسمين: البهجة والرغبة في الخير، ولا شيء يمكنه إضفاء البهجة على النفوس أكثر من زراعة الورود وتنظيف الشوارع

❤ معا لأردن نظيف وآمن، معا لوطن عربي خال من الحروب

.
في إحدى أنفاق القطارات في الولايات المتحدة الأمريكية، انزعجت الشرطة من ارتفاع نسب الجريمة فيها أكثر من أي نفق آخر، حتى اقترح أحدهم تجديد المكان وتنظيفه ومحي العبارات السوقية المكتوبة على جدرانه، المفاجأة أنه لم يعد مسرحا للجريمة

يتحدث بعض العلماء عن الرابط بين نظافة البيئة وارتفاع أخلاقيات سكانها، فمن الملاحظ أن أكثر أماكن الـ///ــلام في العالم هي تلك الأماكن التي تحتفي بالألوان والورود على مداخل المنازل

النسوية الإيكولوجية: هي حركة ناشطة وأكاديمية ترى صلات تشابه بين استغلال النساء وقمعهن والهيمنة على الطبيعة واستغلالها، وتؤكد هذه الفلسفة على الطريقة التي تعامل بها كل من الطبيعة والمرأة من قبل المجتمع الأبوي من هيمنة واستغلال
صاغت اسم الحركة النسوية الفرنسية #فرانسواز_دي_أوبون في عام ١٩٧٤

كما يرون أن سابقة تاريخية طويلة لربط المرأة بالطبيعة قد أدت إلى اضطهاد الاثنين
حيث لاحظوا أن المرأة والطبيعة غالباً ما يصوران على أنهما فوضويان وغير عقلانيان ويحتاجان إلى السيطرة في حين أن الرجال كانوا يتسمون في كثير من الأحيان بالعقلانية، وبالتالي قادرون على توجيه استخدام وتنمية النساء والطبيعة

إن احترام الانسان وحقوقه يبدأ من احترامنا للبيئة، عندما نفهم أننا نتشارك هذا الكوكب مع الكائنات الأخرى من بشر وحيوانات، وعندما ندرك أثر وجوب تعاوننا معا لحمايتنا جميعا من الاحتباس الحراري وغيرها حينها فقط سنكون قادرين على مشاركة الوطن مع كل أبنائه باختلاف توجهاتهم وأجناسهم

وهناك عامل آخر، فحسب برتنارد راسل، فإن الحب ينقسم إلى قسمين: البهجة والرغبة في الخير، ولا شيء يمكنه إضفاء البهجة على النفوس أكثر من زراعة الورود وتنظيف الشوارع

❤ معا لأردن نظيف وآمن، معا لوطن عربي خال من الحروب

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

الحركة النسوية في الأردن

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى