مشروعنا.بالعقل نبدأ | وقع فرخ الصقر من عشه وقد سقط بإحدى مزارع الدجاج، فعاش كما يعيش الدجاج، أكلُه

وقع فرخ الصقر من عشه وقد سقط بإحدى مزارع الدجاج، فعاش كما يعيش الدجاج، أكلُه أكلهم، وطريقة مشيه هي ذاتها مشيتهم، باختصار التربية كانت تربية الدجاج،

وعندما كبر تطلَّع في السماء ووجد الصقور تحلق وتحدث وتمنى لو

يحلق مثلهم فما كان من الدجاج إلا أن سخروا منه: أنتي دجاجة ولست صقرا هيهات هيهات أن تحلقي يوما!

وفي كل مرة يتم تكرار تلك المقولة له حتى رسخ في ذاته أنه دجاجة وعاش عمره كله كالدجاجة.

والحاصل من تلك القصة هو أننا نربي أبناءنا على تلك الشاكلة التي تربى بها هذا الصقر في أن يصبح صقرًا جسما لكن دجاجة في السلوك والمعيشة، ولكن كيف أننا نفعل ذلك مع أبنائنا دون أن نشعر؟ وكيف أن ذلك الأسلوب متدوال في كثير من البيوت من قبل الأهالي؟ ما هي الأساليب الصحيحة المتبعة في تربية الأبناء؟

للاستكمال ومشاركتنا الآراء برجاء قراءة المقال على الرابط في أول تعليق.

#بالعقل_نبدأ
#هويتنا_وعي_عدالة_أخلاق



Exit mobile version