مشروعنا.بالعقل نبدأ | تكون غالبًا قرارات الناس لمدى ارتياحهم بعاطفتهم لما هم قادمون على فعله أو

تكون غالبًا قرارات الناس لمدى ارتياحهم بعاطفتهم لما هم قادمون على فعله أو اختياره ليس هذا فقط بل إن الإعلانات تتخذ العاطفة للتأثير على خيارات الناس كأن يأتون بنجمهم المحبوب فوق منتجاتهم تلك لتزداد مبيعاتهم،

هنا يعاد الوقوع في نفس الفخ أو بالأحرى نقع كل مرة بسبب العاطفة وحينها نوجه أصابعنا على الشيء بذاته ولا نحدد أصل تلك المشكلة في الأساس،

فمن منا لم يَسِرْ وراء عاطفته غير عابئ بأن يكون ما يفعله أو يقدم على فعله قد يضره أو ينفعه؟! وفى الأصل ما الذى يحدد هذا النفع أو الضرر هل العاطفة أم هناك قوة آخرى؟!

للإجابة ومشاركتنا الآراء برجاء قراءة المقال على الرابط في أول تعليق.

#بالعقل_نبدأ
#هويتنا_وعي_عدالة_أخلاق



Exit mobile version