اعلنت مليشيات الحوثي الإرهابية الهاشمية قبل يومين إن اول حالة إصابة بكورونا لشخص صومالي وان دخول دخول كورونا كان عن طريق المهاجرين الافارقة في محاولة لإستغباء اليمنيين وأظهار حالة من العنصرية المقيتة فيما كذبهم وزيفهم صار واضح ومفضوح للجميع وبات كل اليمنيين يعرف إن العدوى انتقلت من إيران عبر مجموعة قيادات هاشمية كانت في قم إيران عادت الى اليمن وهي تحمل فايروس كورونا وتم ترقيدهم في مستشفى المتوكل في صنعاء حتى الحالة التي اعلنوا عنها على إنها لمهاجر صومالي فكانت لشخص يمني يعمل في إحدى المنظمات والكل يعرفه ولكن للتغطية على الوباء والكارثة التي نقلوها عبر قياداتهم من إيران والتي صارت تنتشر في المجتمع كالنار تحت الهشيم نسبوا الوباء لمهاجر صومالي حتى لا يعرف اليمنيين انهم نقلوا الوباء من إيران عبر قياداتهم والذي صار يفتك باليمنيين دون مبالاة من مليشيات الكهنوت والإرهاب الهاشمية الحوثية.