قضايا المرأة

. تبين دراسة نشرتها ناشيونال جيوغرافيك أن الرجال أقدر على التأقلم في رحلات الفضا…


الحركة النسوية في الأردن

.
تبين دراسة نشرتها ناشيونال جيوغرافيك أن الرجال أقدر على التأقلم في رحلات الفضاء القصيرة بينما تكون النساء أقدر على التأقلم في رحلات الفضاء الطويلة، كما أن إرسال طاقم من النساء سيوفر من الميزانية بشكل كبير.

أسباب ملائمة النساء لرحلات الفضاء الطويلة:

١) أهمها صغر حجم المرأة، ويؤكد مدير برنامج ناسا السابق ومدير برنامج مكوك الفضاء، واين هيل، أن الوزن يلعب دوراً مهماً في الفضاء، فكلما زاد وزن الشخص تطلب وقوداً أكثر.

٢) كما تعاني النساء أعراضاً جسدية أقل مرتبطة في تأقلم الجسد مع المشكلات الفضائية

٣) كما تتمتع النساء بصفات شخصية تجعلهن أقدر على تحمل رحلات طويلة الأمد

٤) بشكل عام، تستهلك النساء كمية أقل من الطعام والأكسجين وباقي الموارد الضرورية لبقاء البشر على قيد الحياة في الفضاء. علماً بأن الرجال يحتاجون سعرات حرارية أكثر بـ 15 إلى 25 في المائة عند مقارنتهم مع النساء.
لاحظت كيت غرين أثناء مشاركتها في مهمة استغرقت أربعة أشهر في المريخ، وكانت مهمتها تتضمن مراقبة عمليات الأيض لزملائها؛ حيث سجلت أن النساء أنفقن أقل من نصف السعرات الحرارية مقارنة بنظرائهم الرجال، بالرغم من تطابق النشاطات الجسدية فيما بينهم.

٥) إضافة إلى ذلك تنتج النساء كميات أقل من ثاني أكسيد الكربون والفضلات الأخرى، مما يسهل إعادة التدوير والتخلص من الفضلات.

٦) وعموماً يتعرض الرجال إلى تدهور عالٍ في مشكلات الرؤية، وهي مشكلة لاتواجهها النساء بنفس القدر.
وتقول فرجينيا ووترينج، من مركز طب الفضاء في كلية بايلور للطب إن النتائج المتعلقة بالفوارق القائمة على الجنس هي نتائج أولية ولكنها مثيرة للاهتمام.

٧) بعيداً عن الاعتبارات المادية والفسيولوجية، وجدت معظم الدراسات التي ركزت على مظاهر الفشل أو النجاح في التعايش بمناطق صحراوية مثلاً أو البعثات الموجهة إلى القطب الجنوبي، أن الرجال متفوقون في التجارب قصيرة الأجل وذات الأهداف الواضحة في حين أن النساء أفضل بالتأقلم في التجارب طويلة الأمد.

???? توصية:
البيانات المتعلقة بآليات تفاعل المجموعات البشرية تشير إلى أن الفرق المختلطة بين الجنسين تبقى الأنجح والأفضل.

.
تبين دراسة نشرتها ناشيونال جيوغرافيك أن الرجال أقدر على التأقلم في رحلات الفضاء القصيرة بينما تكون النساء أقدر على التأقلم في رحلات الفضاء الطويلة، كما أن إرسال طاقم من النساء سيوفر من الميزانية بشكل كبير.

أسباب ملائمة النساء لرحلات الفضاء الطويلة:

١) أهمها صغر حجم المرأة، ويؤكد مدير برنامج ناسا السابق ومدير برنامج مكوك الفضاء، واين هيل، أن الوزن يلعب دوراً مهماً في الفضاء، فكلما زاد وزن الشخص تطلب وقوداً أكثر.

٢) كما تعاني النساء أعراضاً جسدية أقل مرتبطة في تأقلم الجسد مع المشكلات الفضائية

٣) كما تتمتع النساء بصفات شخصية تجعلهن أقدر على تحمل رحلات طويلة الأمد

٤) بشكل عام، تستهلك النساء كمية أقل من الطعام والأكسجين وباقي الموارد الضرورية لبقاء البشر على قيد الحياة في الفضاء. علماً بأن الرجال يحتاجون سعرات حرارية أكثر بـ 15 إلى 25 في المائة عند مقارنتهم مع النساء.
لاحظت كيت غرين أثناء مشاركتها في مهمة استغرقت أربعة أشهر في المريخ، وكانت مهمتها تتضمن مراقبة عمليات الأيض لزملائها؛ حيث سجلت أن النساء أنفقن أقل من نصف السعرات الحرارية مقارنة بنظرائهم الرجال، بالرغم من تطابق النشاطات الجسدية فيما بينهم.

٥) إضافة إلى ذلك تنتج النساء كميات أقل من ثاني أكسيد الكربون والفضلات الأخرى، مما يسهل إعادة التدوير والتخلص من الفضلات.

٦) وعموماً يتعرض الرجال إلى تدهور عالٍ في مشكلات الرؤية، وهي مشكلة لاتواجهها النساء بنفس القدر.
وتقول فرجينيا ووترينج، من مركز طب الفضاء في كلية بايلور للطب إن النتائج المتعلقة بالفوارق القائمة على الجنس هي نتائج أولية ولكنها مثيرة للاهتمام.

٧) بعيداً عن الاعتبارات المادية والفسيولوجية، وجدت معظم الدراسات التي ركزت على مظاهر الفشل أو النجاح في التعايش بمناطق صحراوية مثلاً أو البعثات الموجهة إلى القطب الجنوبي، أن الرجال متفوقون في التجارب قصيرة الأجل وذات الأهداف الواضحة في حين أن النساء أفضل بالتأقلم في التجارب طويلة الأمد.

???? توصية:
البيانات المتعلقة بآليات تفاعل المجموعات البشرية تشير إلى أن الفرق المختلطة بين الجنسين تبقى الأنجح والأفضل.

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

الحركة النسوية في الأردن

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى