الحركة النسوية في الأردن
.
وترى أن أبرز مشاكل المرأة في القطاع وبخاصة الصناعات الغذائية أن مشاركتها على مستوى العمل النقابي محدودة بسبب ضعف الإقبال على الانتساب للنقابة وابراز دورها وتقلد المناصب القيادية، مشيرة آن أن وجود امرأة في النقابة لا يتقبله العديد من الرجال بسبب العادات والتقاليد، وبينت إلى أنها تلقت الدعم من رئيس الاتحاد مازن المعايطة الذي يؤمن بضرورة وجود المرأة ومشاركتها
وخاطبت السلمان المرأة قائلة: “يقع على عاتقها عبء كبير وعليها أن تواجه التحديات ولا تتراجع وتطور مهاراتها وتكتسب خبرات للوصول إلى مراكز صنع القرار يدا بيد مع الرجل لمصلحة الوطن ومصلحة العاملين في القطاع، وعلى النساء العاملات أن يتغلبن على جميع التحديات ويعملن على تحقيق التوازن بين العمل والبيت، وترى أنه لا يوجد مستحيل مع الإرادة والإصرار”
وخاطبت السلمان المرأة قائلة: “يقع على عاتقها عبء كبير وعليها أن تواجه التحديات ولا تتراجع وتطور مهاراتها وتكتسب خبرات للوصول إلى مراكز صنع القرار يدا بيد مع الرجل لمصلحة الوطن ومصلحة العاملين في القطاع، وعلى النساء العاملات أن يتغلبن على جميع التحديات ويعملن على تحقيق التوازن بين العمل والبيت، وترى أنه لا يوجد مستحيل مع الإرادة والإصرار”
