الأقيال

{{الله واكــبر…


{{الله واكــبر
الموت لآمريكا
الموت لآسرائيل
اللعنه ع اليهود
النصر للاسلام ،}}

مــصــطفى مــحمــود،اليمن،

لقد بات من الضرورة، القيام بحمله اعلاميه توضح للعالم،، الفرق الدقيق بين{ الإسلام وبين ملازم حسين بدرالدين الحوثي} ، بين ‏[الشعب اليمني المتحضر المسالم، وتاريخ السلاله الكهنوتيه الملوث بالدماء والعنف والهمجية] اتسم بها ظلما الشعب اليمني العريق المتحضر،
فلدى العالم مفهوم خاطئ ، يظنوا ان شعار (الموت) السلالي الهاشمي المعتمد شعار لحركتهم الحوثيه ، يظن العالم انه انعكاس لثقافه اليمنين،،
فهم لايعلمون ان الهاشمين، ليسو يمنين،
وانما هم بقايا غبار القبائل القرشيه العربية الحجازية التي هبت مثل موجات الجراد من الصحراء على الي ارض
اليمن السعيد وحولته الي تعيس، كما هبت ع بعض الشعوب المدنية مثل العراق والشام ..إلخ. هذه الموجات البرية حملت ثقافتها البرية التي حصلت على قدسية دينية باسم ” ال البيت “، ‏وقامت بغارات شنتها عصابات برية صحراوية ضد الحضاره و المدنية اليمنيه فدمرتها ودمرت أفكارها وأعدمت عقولها وأصابتها بالشلل ،وحجبت عن اليمنين نور الشمس وأجبرتهم ا على العيش في ظلام، بعد ان كانوا صناع النور ومصدرين التنوير والمدنية، ،ولكن بعد وقوعهم تحت هذا الغزو البري الامامي السلالي الكهنوتي ، انكسرت إرادتهم وطُمست هويتهم ولغتهم وثقافاتهم وتصحّرت عقليتهم، بفعل ‏الغبار الصحراوي الذي جلبه أولئك النازحون من الصحراء… وحولوا العلاقة المفترضه بين الإسلام واليمنين من سلام اجتماعي، الى ‏علاقة حربٍ دائمة،، بسم الله ،والحق الالهي في حكم اليمنين بقوة السلاح
فالاسلام يرفض قطعا ، ان يكونوا الــسلالــين الهاشمين
أوصياء على هذا الدين لمجرد أن الرسول بُعث فيهم ،، لهذا السبب نفسه الاسلام يرفض قطعا ان تكون فيهم الولايه، لان الله بعث الرسول الكريم من بنوهاشم تحديدا لأنهم أفسق سلاله علي وجه الأرض، فالاجرام والفسوق في جيناتهم،يتوراثونها، ومن ثم كانت الحاجة إلى معالجتهم ماسة وضرورية من الناحية الخلقية والعقائدية ‏والسلوكية،فبعث منهم رسول ، وليس من المنطق والعقل القول أن السلاله الهاشميه المريضه قبل البعثه المحمديه وبعدها تحولت اليوم إلى سلاله مثاليه، نقبلهم يفرضون وصايتهم على دين الله،، ويتحكمون بناء ،،
إن فقه الكراهية الذي اصطبغت به نفوس السلاله الهاشميه، تجاه الشعوب غير المسلمة الذي يمثلها شعارهم وصرختهم ،صنع الكثير من اليمنين الغير هاشمين مرضى بالعنصرية والنرجسية، فالهاشميون يستخدمون الآيات ‏التي تقول بالكفر…مثل (لقد كفر الذين قالوا أن الله ثالث ثلاثة)…أو (لقد كفر الذين قالوا أن الله هو المسيح عيسى بن مريم)..لقتل كل من يخالفهم وستغلوا جهل العامه من الناس وطبعوا في اذهانهم مفهوما خاطئاً عن تلك الايات ، يقوم على وجوبية قتل كل كافر! يقول حسين الحوثي أن المسلم الذي لايقتل اليهودي او النصراني اذا اتيحت له فرصه ، فهو كافر ويجب قتله ،، وان كل من لم يعترف بكفر اليهود والمسيحيين لذلك فهو نفسه كافر ويجب قتله ! فمن أين جاب حسين الحوثي بهذا الأمر؟ الهاشميون ‏ توهموا أن واجبهم في الارض هو “تعبيد العباد لطاعتهم مرضاة لرب العباد” وقتل كل كافر عقاباً له على عدم خضوعه لسلطتهم، ! فهل جعل الله من السلاله الهاشميه ، ‏أوصياء على عبادته في الأرض؟ بالطبع لا،وحاشى الله عمايصفون ،، ولكن باسم الاسلام الهاشميون عبّروا عن عنصريتهم ونفوسهم المريضة فتوهموا أن دور المسلم في الحياه. هو طاعتهم ،وقتل الكافر مرضاة ‏لله ! ونسو قول الله تعالى: وما على الرسول إلا البلاغ، أفأنت تكره الناس على أن يكونوا مؤمنين؟ بل إن الكارثة انهم يصورون للعامه ، بأن إيمان أهل ‏الكتاب كان فقط لمن عاشوا قبل نزول القرءان.. أما بعد نزول القرآن فقد أصبحوا كافرين ومن ثم استحقوا القتل ! وعلى فرض أنهم كانوا مؤمنين قبل ‏الإسلام وبنزوله اعتبر من بقي على دينه كافراً، فماذا يوجب قتل هذا الكافر؟ ألم يضمن الإسلام حرية الفكر والعقيدة؟ ‏
فالله هو م̷ـــِن أرسل جميع الرسل لهداية الناس إلى الإسلام، وإن كانت الرسالات جاءت متوالية تدريجية، فهي في النهاية أجزاء مترابطة مع بعضها، ‏مضمونها العقائدي واحد وهو التوحيد والإقرار بالآخرة، وإن اختلفت الشرائع، ونلاحظ أن الله اعترف بالإسلام لكل الموحدين برغم اختلاف شرائعهم، ‏فاعترف بالإسلام لليهود والنصارى والحنيفيين والمسلمين على ملة محمد عليه السلام، جميعهم مسلمين حتى وإن اختلفت شرائعهم. ودليل اعتراف الله ‏جاء في قوله تعالى: (… لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجاً…المائدة 48، فاليهود مسلمون والمسيحيون مسلمون ونحن مسلمون كذلك مهما اختلفت ‏الشرائع.‏،،

يمكنك دعم الموقع من هنا
مؤسسة ندى لحماية الفتيات

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى