قضايا المرأة

. تخيل أن تولد لتشرح للعالم حقك في الحصول على حياة تخيل أنك أنثى احمدي ربك أنن…


الحركة النسوية في الأردن

.
تخيل أن تولد لتشرح للعالم حقك في الحصول على حياة تخيل أنك أنثى

???? احمدي ربك أننا لا ندفنك :
ما إن تشتكي امرأة عربية الظلم وتطالب بحقوقها حتى يتم تذكيرها أن الاـ///ــلام حرم وأد المرأة وكأن العرب كانوا يتكاثرون بالبراعم

ممنوع أن تطلب المرأة حقوقها، أن تحلم بالاستقلالية وبناء حياتها كما تريد لأنها يجب أن تكون عبدة شكورة أنها لم تدفن عندما ولدت وبالتالي عليها الوفاء بذلك الدين الآن بأن تدفن نفسها حية وتسخر نفسها لعبادة الرجل

المضحك أنهم هم أيضا كانوا عرضة للوأد
فكما ذكر القرآن (بأي ذنب قتلت) هو ذكر معها (ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق)

???? تشكيك وتفنيد :
يعتقد كثير من الباحثين أن موضوع الوأد تمت المبالغة به بشكل كبير
وفي كتابه “الوأد عند العرب بين الوهم والحقيقة”، فند الدكتور مرزوق بن تنباك بالأدلة التاريخية أهم الروايات حول ذلك

???? أسياد مكة لا يأدون البنات :
كان الوأد مستفحلا في القبائل البدوية مثل تميم وربيعة وقيس وأسد وهذيل وبكر بعكس القبائل المستقرة مثل قريش وخزاعة وكنانة

عزا أبو الرب في دراسته ذلك إلى أن القبائل المستقرة كانت أقل فقراً، ولا تغزو بعضها بعضاً، فلا تخاف على بناتها عار السبي، خصوصاً قريش التي كانت تقيم في الحرم وتعمل في التجارة فأمنت شر الجوع والخوف
وعرف عنها العطف على البنات
فيروى مثلا أنه (قيل ل أبا الحكم عمرو بن هشام الملقب ب أبو جهل: لما لا تدخل على محمد وتقتله؟ قال: أتتحدث عني العرب أني أروع بنات محمد)

???? إحياء الموءودات :
عرف عن بعض السادة إحياء الموءودات
فذكر الحوفي في كتابه أن صعصعة بن ناجية جد الفرزدق سمي بـ”محيي الموءودات”، فجعل على نفسه ألا يسمع بموءودة إلا فداها. فجاء الإـ///ــلام وقد فدى 300 موءودة، وقيل 400

وروي أن زيد بن عمرو بن نفيل القرشي، كان إذا بصر برجل يهم بوأد ابنته قال له: لا تقتلها، أنا أكفيك مؤونتها، ويأخذها وينفق عليها حتى تكبر، ثم يقول لأبيها: إن شئت دفعتها إليك، وإن شئت كفيتك مؤونتها. وقيل إنه أحيا 96 موءودة

???? وأد الذكور :
ذكر أبو الرب أن وأد الذكور كان يحدث في سنوات الجدب والمجاعة، كما حدث بقبيلة مضر، التي أجدبت سنين
وقد أرادت هند بنت معاوية من بكر بن وائل وأد ابنها لما ولدته، لأنها لا تجد ما يعيشه، فمنعها جارها همام بن مرّة من ذلك وأعطاها ناقة وامرأة مرضعة لإعالتها

وأحياناً تم وأد الذكور لتقديمهم قرابين للآلهة وفاءً لنذورهم، كما فعل عبد المطلب حين أراد ذبح ولده عبد الله بأنه نذر إن ولد له 10 أبناء أن يذبح أحدهم للآلهة، لكن إخوة عبد الله لم يسمحوا بذبحه واحتجت قريش على ذلك حتى لا تصير سنة فيهم

.
تخيل أن تولد لتشرح للعالم حقك في الحصول على حياة تخيل أنك أنثى

???? احمدي ربك أننا لا ندفنك :
ما إن تشتكي امرأة عربية الظلم وتطالب بحقوقها حتى يتم تذكيرها أن الاـ///ــلام حرم وأد المرأة وكأن العرب كانوا يتكاثرون بالبراعم

ممنوع أن تطلب المرأة حقوقها، أن تحلم بالاستقلالية وبناء حياتها كما تريد لأنها يجب أن تكون عبدة شكورة أنها لم تدفن عندما ولدت وبالتالي عليها الوفاء بذلك الدين الآن بأن تدفن نفسها حية وتسخر نفسها لعبادة الرجل

المضحك أنهم هم أيضا كانوا عرضة للوأد
فكما ذكر القرآن (بأي ذنب قتلت) هو ذكر معها (ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق)

???? تشكيك وتفنيد :
يعتقد كثير من الباحثين أن موضوع الوأد تمت المبالغة به بشكل كبير
وفي كتابه “الوأد عند العرب بين الوهم والحقيقة”، فند الدكتور مرزوق بن تنباك بالأدلة التاريخية أهم الروايات حول ذلك

???? أسياد مكة لا يأدون البنات :
كان الوأد مستفحلا في القبائل البدوية مثل تميم وربيعة وقيس وأسد وهذيل وبكر بعكس القبائل المستقرة مثل قريش وخزاعة وكنانة

عزا أبو الرب في دراسته ذلك إلى أن القبائل المستقرة كانت أقل فقراً، ولا تغزو بعضها بعضاً، فلا تخاف على بناتها عار السبي، خصوصاً قريش التي كانت تقيم في الحرم وتعمل في التجارة فأمنت شر الجوع والخوف
وعرف عنها العطف على البنات
فيروى مثلا أنه (قيل ل أبا الحكم عمرو بن هشام الملقب ب أبو جهل: لما لا تدخل على محمد وتقتله؟ قال: أتتحدث عني العرب أني أروع بنات محمد)

???? إحياء الموءودات :
عرف عن بعض السادة إحياء الموءودات
فذكر الحوفي في كتابه أن صعصعة بن ناجية جد الفرزدق سمي بـ”محيي الموءودات”، فجعل على نفسه ألا يسمع بموءودة إلا فداها. فجاء الإـ///ــلام وقد فدى 300 موءودة، وقيل 400

وروي أن زيد بن عمرو بن نفيل القرشي، كان إذا بصر برجل يهم بوأد ابنته قال له: لا تقتلها، أنا أكفيك مؤونتها، ويأخذها وينفق عليها حتى تكبر، ثم يقول لأبيها: إن شئت دفعتها إليك، وإن شئت كفيتك مؤونتها. وقيل إنه أحيا 96 موءودة

???? وأد الذكور :
ذكر أبو الرب أن وأد الذكور كان يحدث في سنوات الجدب والمجاعة، كما حدث بقبيلة مضر، التي أجدبت سنين
وقد أرادت هند بنت معاوية من بكر بن وائل وأد ابنها لما ولدته، لأنها لا تجد ما يعيشه، فمنعها جارها همام بن مرّة من ذلك وأعطاها ناقة وامرأة مرضعة لإعالتها

وأحياناً تم وأد الذكور لتقديمهم قرابين للآلهة وفاءً لنذورهم، كما فعل عبد المطلب حين أراد ذبح ولده عبد الله بأنه نذر إن ولد له 10 أبناء أن يذبح أحدهم للآلهة، لكن إخوة عبد الله لم يسمحوا بذبحه واحتجت قريش على ذلك حتى لا تصير سنة فيهم

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

الحركة النسوية في الأردن

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى